مركز الملك سلمان للإغاثة يوزع 175 ألف ربطة خبز في شمال لبنان القبض على مقيم يروج الحشيش في نجران فان دايك: مواجهة بورنموث كانت صعبة ومحمد صلاح استثنائي غروهي: مشاعري مختلفة أمام جمهور الاتحاد بدء العد التنازلي لانتهاء الشتاء وتوقعات بتسجيل درجات مئوية تحت الصفر لوران بلان: ارتكبنا أخطاء ضد الخلود وغياب ديابي لأسباب طبية ابن زكري: تفوقنا على الاتحاد وركلة الجزاء المحتسبة غير صحيحة ربط التعليم بأهداف التنمية المستدامة مهم لإكساب الطلبة مهارات المستقبل هدافو دوري روشن بعد نهاية الجولة الـ18 ترتيب دوري روشن بعد ختام الجولة الـ18
من المقرر أن تفتح مراكز التصويت في مصر أبوابها صباح اليوم في اليوم الثاني والأخير من الاستفتاء على الدستور الجديد الذي صيغ بعد أن عزل الجيش الرئيسَ محمد مرسي.
ويحثّ الجيش الناخبين على التصويت بنعم من أجل شرعنة عزل مرسي في يوليو الماضي، حيث إنه من المقرر أن تفتح مراكز التصويت أبوابها في السابعة بتوقيت غرينتش.
وامتازت عملية التصويت في اليوم الأول (أمس الثلاثاء) بالهدوء عموماً، بعد أن فرضت السلطات المصرية إجراءات أمن مشددة، ومع ذلك، قُتل تسعة أشخاص في اشتباكات بين مؤيدي مرسي ومناوئيهم وقوات الأمن.
ولم تتضح إلى الآن نسبة المشاركين في التصويت، ولكن قناة “الحياة” التلفزيونية نقلت عن وزارة العدل المصرية قولها إنها “زادت عن 50 بالمئة” في العديد من مراكز الاقتراع في اليوم الأول.
ولكن معظم وسائل الإعلام المصرية، التي ما برحت تروّج للدستور الجديد، ينظر إليها بوصفها تعكس وجهة نظر الحكومة.
ووصف الإعلام المصري الرسمي التصويت على الدستور يوم الثلاثاء على أنه “احتفالية ديمقراطية”، وهي عبارة كانت تتكرر في حقبة الرئيس الأسبق حسني مبارك لم تسمع منذ الإطاحة به في ثورة الخامس والعشرين من يناير 2011.
ومن المتوقع أن يصوّت معظم المشاركين بنعم للدستور الجديد.