بالأرقام.. الأخضر يُعاني ضد اليابان في الشوط الأول
تنظيم الإعلام تستدعي مستخدم تيك توك.. محتوى خادش للحياء ويعارض قيم المجتمع
نزاهة: 82 موقوفًا من عدة وزارات وهيئات بتهمة الرشوة واستغلال النفوذ
شوط أول سلبي بين اليابان والسعودية
فعاليات “لمة” تجربة ترفيهية خلال ليالي شهر رمضان
أمانة القصيم تطرح سبع فرص استثمارية في مجالات متنوعة
إطلاق منصة تفاعلية لتعليم زوار الحرمين الشريفين سورة الفاتحة وأحكامها
لجنة الاستئناف تصدم النصر في أزمته ضد الوحدة
ذعر وتدافع بين المصلين يودي بحياة طفلة بمسجد في مصر
الملك سلمان وولي العهد يهنئان رئيس الجمهورية الهيلينية
أنشأ الإعلامي هيثم باماقوس وسم “#من_أجل_اعلام_راقي”، بهدف تنبيه الزّملاء الإعلاميين إلى أن المتابع الرياضيّ ينبذ التعصب والانحياز، ويبحث عن إعلام راقي، لا مجال فيه للتعصب والتشكيك والدخول في الذمم.
وفي الوسم كتب منشئُه: «لكل إعلامي “متعصب”.. لكل إعلامي هدفه “التشكيك”.. لكل إعلامي يدخل في “الذمم”، شاهد طرح الجمهور هنا لتعرف: أأنت مقبول أم منبوذ؟».
وغرّد الكاتب سعد السعود “اقذف بمحبرة “الميول”، واكتب بقلم “الحياد”، امنح مساحةً للاختلاف، وابتعد عن الإقصاء، واقتنع بالحقيقة، أينما كان شاطئها”.
وغرد المذيع نايف المطيري: “يجب أن نخفف حدة التعصب، ونؤمن جميعاً أن التعصب ليس الطريق الوحيد لجلب الشهرة.. ابحث عن الشهرة بطرق إيجابية”. وكتب الكاتب نايف الحابوط: “يجب أن يتمتع الإعلامي بدرجة عالية من النزاهة، بحيث يضع في فكره فكرة الإعلامي الصالح الذي يسعى إلى التفوق في مهنته”.
بينما غرد الصحفي علي القحطاني: “لن يصبح هنالك إعلام راق إذا كان أغلب مديري التحرير ومديري ومقدمي البرامج متعصبين.. هذا المنطق بعيد عن المثالية المصطنعة”. وغرد الصحفي طارق سعد: “يوماً ما سيبتعد الكهول عن مفاصل الإعلام الرياضي، بعد سنوات من تهميش عقل المتلقي، وستنعم الساحة بألفة وإخاء الشباب”.
وكذلك تواجد رئيس الشؤون الرياضية بصحيفة الوطن، صالح الداوود، والذي غرد: “أن تكون المهنية هي الأساس، وأن ينظف الإعلام من فئة بثّ سموم التعصب بيننا”.