القبض على 8 مخالفين لتهريبهم 109 كيلو قات في جازان
مغادرة أولى رحلات المستفيدين من مبادرة طريق مكة من باكستان
رصد هلال شهر ذي القعدة في سماء الوطن العربي بعد غروب شمس اليوم
التخصصات الصحية تعلن بدء التقديم على برنامج فني رعاية مرضى
شراكة استراتيجية بين طيران ناس وسار لربط حجوزات الرحلات الجوية بقطار الحرمين
السديس: تمسكوا بالكتاب والسنة وابتعدوا عن الابتداع والإحداث في الدين
شركة الدرعية تُبرم عقدًا بقيمة ـ4.2 مليار ريال لتطوير البنية التحتية
الربيعة لأعضاء اللوردات البريطاني: السعودية قدمت أكثر من 134 مليار دولار كمساعدات لـ 172 دولة
بألوان الخزامى.. طيران الرياض يكشف عن مقصورات الطائرات بتصاميم داخلية مبتكرة
بدء منع دخول مكة المكرمة لغير حاملي تأشيرة الحج
دعا الأمين العام للمركز العربي للإعلام السياحي -خالد عبدالرحمن آل دغيم- إلى ضرورة توعية المجتمع بأبجديات التنزّه وأدبياته، للحفاظ على الإنسان فهو أغلى ما نملك.
وقال لـ”المواطن”، إن التنزه للأسرة أو الأفراد أمر محبب، ويأتي للخروج من روتين الحياة الممل، وتجديد النشاط وطلباً للراحة والاستجمام، في ظل وجود مقومات متنوعة في بلادنا، تجذب الأهالي للخروج، مثل شواطئ البحار وسفوح الجبال، والصحراء ذات الكثبان الرملية الجميلة والأودية والشعاب.
وأوضح آل دغيم، أن التنزه في مثل هذه الأماكن يكون أكثر خطورة، وهي مناطق ليست آمنة للأطفال في حالة غفلة الأهل عن مراقبتهم عن كثب، وأن المسؤولية تزيد على مرتاديها ليكونوا أكثر حرصاً على سلامتهم وسلامة من معهم.
وأشار آل دغيم إلى أنّ على الأهالي التحضير الجيد للرحلة، وأخذ كل المستلزمات المساعدة على سلامتهم، مع ضرورة تحديد المكان المناسب الخالي من الأخطار والبعيد عن المنحدرات والآبار والبرك والبحار وبطون الأودية، واختيار الوقت المناسب.
وطالب آل دغيم بضرورة إنشاء مركز وطني للأعمال التطوعية يقوم بمهام التنسيق والتدريب، وأن يكون عمله عملاً مؤسسياً يهيّئ أفراد المجتمع الراغبين في التّطوّع للعمل وتدعمه الجامعات، وتكون هناك مقرات له في مناطق المملكة، لأن الشباب السعودي به طاقات، ولديه الاستعداد للعمل؛ حيث نجح في أعمال الحج والعمرة، وأعمال المهرجانات الموسمية.
وقال، إن هذه المراكز يجب أن تقوم بالتنسيق مع الجهات ذات العلاقة مثل الدفاع المدني والهلال الأحمر والمراكز الصحية والمستشفيات، وأي جهات أخرى في ما يضع كل مركز تطوعي خطته التدريبية واستعداداته حسب ظروف المنطقة الموجود فيها.
وعلق آل دغيم أمله على مثل هذه المراكز، لتقلل من العشوائية في حالة وقوع الكوارث والحوادث، وتختصر الوقت، وتقضي على تجمهر الناس عند الحوادث؛ حيث سيكون من بين هؤلاء المتواجدين قريب الحادث شباب متدربين، ويقومون مباشرة حسب ما تعلموه بالتنظيم، وتهيئة وصول فرق الإنقاذ للموقع، ومع الوقت تنمو الخبرة بين المراكز وتتطور وتصبح مراكز إشعاع للحد من الحوادث وتصل خدماتها للجميع.
وشدد آل دغيم على ضرورة مشاركة القطاع الخاص من منطلق المسؤوليّة الاجتماعية لدعم مثل هذه المراكز التطوعيّة، وهذا واجب وطني.
ابومعاذ الطائر
الاستاذ خالد ال دغيم كلمه وافي ويجب الاستفادة منه ومن تواجهاته البنائه التي هي في الحقيقة تصب في مصلحه الفرد والمجتمع
فيصل العتيبي
كلام جميل ورائع. الاستاذ خالد من الكوادر الوطنيه المميزه ونفتخر فيه.
عبدالله الغامدي
مقترح جميل من شخص عرف بتميز افكاره وغيرته على الوطن ومنظماته وابناءة
خاق باق
نتمنى البحث فيما يفيد المجتمع بشكل جدي واﻹبتعاد عن المواضيع السلبية والظهور اﻹعلامي على حسابها
عبدالله الزهراني
كما عهدناه الاستاذ خالد صاحب مقترحات جميلة ومثمرة
عبدالله الشهراني
اويد فكرة الأستاذ خالد
ماجد السالم
نعم.. هذا مانحتاجه وهو توجيه المجتمع للحفاظ على مقومات البلد والاستفادة من الجامعات المنتشرة في بلادنا وتوجيه الشباب ففيهم الخير الكثير.. شكرا للاخ كاتب الموضوع
حمد الوهيبي
اتمنىذلك وتدريب المواطنين لمواجهة الطواري والحوادث مطلب جدا مهم وهذا المطلوب علينا جميعا