الشرع يعلن تشكيل الحكومة الجديدة في سوريا
البرهان يتعهد بمواصلة الحرب: لا سلام مع الدعم السريع
أمانة الرياض تحتفي بـ عيد الفطر في 47 موقعًا بالمنطقة
في عيد الفطر.. ماذا تفعل بعد الإفراط في تناول الحلوى؟
مع حلول العيد.. زيادة الطلب 40% في قطاع الحلويات بالسعودية
هيئة العناية بشؤون الحرمين تعلن نجاح خطتها التشغيلية لموسم رمضان
شركة الجفالي للسيارات راعيًا لبرنامج “إفطار صائم” لتوزيع مليون وجبة
حافلات المدينة تعلن عن مواعيد خدمة النقل الترددي لصلاة العيد بالمسجد النبوي ومسجد قباء
الجيش السوداني يدخل سوق ليبيا غرب أم درمان
بالفيديو.. ارتفاع ضحايا زلزال ميانمار إلى 1644 قتيلًا وعشرات المفقودين
لم يمهل القدر مسنّاً بقرية الأحسبة من العيش حياة كريمة؛ حيث وافته المنية -مساء أمس- بعد ثمانية أشهر من انتقاله للعيش بمنزل شعبي تكفلت به الجمعية الخيرية بالمظيلف.
وكان المسنّ يسكن هو وأسرته في حظيرة للماشية قبل سنتين، لينتقل بعدها -وبعد نشر معاناته بالصحف- لمنزله الشعبي، لينام على سرير من الحصير وغرفة لا يوجد بها تكييف؛ حيث كان في انتظار أثاث الضمان الاجتماعي الذي وُعد به.
من جهتها، ناشدت أم زوجة المسن -التي تسكن بجواره- وزير الشؤون الاجتماعية -يوسف العثيمين- أن يوفر لها أثاثاً لمنزلها ومنزل ابنتها؛ حيث إنهما من ضمن المستفيدات من الضمان الاجتماعي.
وقالت المسنة إنها تسكن في المنزل منذ أكثر من ثمانية أشهر بدون أثاث هي وابنتها وأحفادها، الذين يسكنون في المنزل المجاور لها.
وأضافت أن جمعية البر بالمظيلف أنشأت لهم منزلاً لا يقيهم المطر وقت نزوله؛ حيث تتسرب المياه من سقف المنزل لتصبّ داخل الغرف.
وأشارت إلى أنها راجعت الضمان الاجتماعي أكثر من مرة ولم تجد سوى الوعود بتوفير الأثاث.
ام ريان
ان لله وان اليه راجعون
مسكين الله يرحمه ويصبرأهله
وانا اتوقع ان الضمان الاجتماعي راح يتحرك ويعوضهم عن سنين الفقر الي عاشوها
جنوبيه
الله يرحمه ويسكنه فسيح جناته
دبلماسي
لا تعليق ,,,
راجي عفو ربه
وين الذين يدفعون الملايين على شأن جلد منفوخ يدفعونها للاعبين ويدفعونها للاعبين غير مسلمين والله الذي لا اله غيره أن هؤلاء أحق من إلاعبين وسوف نحاسب على كل شئ