عدد السيارات المؤثرة على استحقاق الضمان الاجتماعي بحث آفاق التعاون والتنسيق في اجتماع اللجنة العسكرية السعودية التركية السادس منصة أبشر حلول تسابق الزمن لخدمة أكثر من 28 مليون هوية رقمية دليل فني لتعزيز المحتوى المحلي في قطاع الخطوط الحديدية السعودية تقدم دعمًا اقتصاديًّا جديدًا بـ 500 مليون دولار لليمن طريقة سداد غرامة تجديد بطاقة الهوية الوطنية السعودية تدين وتستنكر بأشد العبارات حرق قوات الاحتلال مستشفى في غزة طريقة التحقق من السجل التجاري للمنشأة ضبط أطراف مشاجرة في تبوك وآخر وثق ونشر محتوى بذلك أمطار غزيرة وإنذار أحمر في الباحة
خرج السفير الأمريكي السابق، فرِد هوف الذي عمل في وقت قريب مسؤولا عن الملف السوري في وزارة الخارجية الأمريكية بتصريحات كشفت عن اعتبار إيران، السعودية عدوها الأول.
وكشف هوف، الذي عقد أخيراً جلسات معروفة بـ”المسار الثاني” مع مسؤولين إيرانيين رفيعي المستوى، “أن المسؤولين الإيرانيين أجمعوا على أن العدو الحقيقي هو السعودية، داخل سوريا وخارجها”، بحسب ما أوردته صحيفة “الرأي العام” الكويتية.
وأشار هوف إلى أن أحد المسؤولين الإيرانيين اعتبر أن السعودية تزداد أهميتها يوماً بعد يوم في حسابات إيران ، وقال “إنه قلق من عواقب الحرب الطائفية والأهلية في سوريا، وإن للولايات المتحدة وإيران مصلحة مشتركة في احتواء الحرب الطائفية في المنطقة، وفي إلحاق الهزيمة بالتحدي السعودي للولايات المتحدة”.
ونقل هوف عن الإيرانيين الذين قال إنه ليس مخولاً بالكشف عن أسمائهم أن “حزب الله هو خط الدفاع الأول لإيران في حال قيام إسرائيل بشن هجوم ضد منشآتها النووية”.
وأضاف المسؤول الأمريكي نقلاً عن الإيرانيين أن “إبقاء قوات حزب الله مستعدة للقتال، ليس من وجهة نظر إيران، موضوعاً بسيطاً، والحركة المتواصلة للعتاد والسلاح وقطع الغيار من إيران للحزب هي موضوع رئيسي، و وجدت إيران في بشار الأسد شخصاً يقبل تماماً، بل متحمس للتعامل مع إيران في تسهيل هذه الحركة إلى درجة تأمين السلاح من مخازن الجيش السوري لحزب الله”.
وتابع هوف قائلا: “إيران ترى بشار أساسياً، وطهران ترى بشار كحجر زاوية نظامها، وإذا ما تمت إزاحته ينهار كل شيء، وتكون عملية الإطاحة به تجربة للعملية الأكبر (أي الإطاحة بالنظام الإيراني)، لذا الاستنتاج هو أن قابلية إيران لحل سياسي في سوريا، وسط التهديد الإسرائيلي لإيران، هي قابلية غير موجودة، وهو على الأقل ما سمعته” من الإيرانيين.
وينقل هوف عن مسؤول إيراني قوله :”إن إيران تسلح شيعة سوريا وميليشيات أخرى، لا بهدف دعم نظام الأسد، بل للإبقاء على ممر إلى حزب الله في حال انهار هذا النظام”.
وأكد هوف أن كل هذا “لا يعني أن أحداً من الإيرانيين ينظر إلى بشار الأسد كرجل دولة أو كزعيم يهدف إلى حماية مصالح كل السوريين”، مضيفاً أن كل المسؤولين الإيرانيين “نأوا بأنفسهم وبلادهم عن ممارسات نظام الأسد، ولكن الأمر يتعلق بالمصالح. وكما قال لنا مسؤول إيراني، بالنسبة لإيران الأسد جزء رئيسي من الاستراتيجية الإيرانية، وليس قابلاً للتفاوض”.
الهيثم الثاني
ونحن أمة الأسلام في مشارق الأرض ومغاربها نعتبر أيران بعقيدتها الرافضيه ومعها قطيعها هنا وهناك عدو شرس ولئيم لأتباع رسول الهدى صلى الله عليه وسلم .
لانستغرب ممن يعتبرون صحابة رسول الله وأمهات المؤمنين رضي الله عنهم أعداء ويلعنونهم ليل نهار . لهم نقول موتوا بغيضكم القافله تسير والسعوديه حفظها الله خنجر مسموم في خاصرة المنافقين …