ضيوف برنامج خادم الحرمين يؤدون مناسك العمرة وسط أجواء إيمانية الملك سلمان وولي العهد يعزيان أمير الكويت انخفاض درجات الحرارة شمال السعودية وجويريد أول فترات الانقلاب الشتوي تعليق الدراسة الحضورية غدًا في جامعة الطائف موعد إيداع دعم حساب المواطن دفعة ديسمبر كريستيانو رونالدو الأفضل في مباراة الغرافة والنصر تفاصيل اجتماع فريق عمل مشروع توثيق تاريخ الكرة السعودية السعودية تتبنى 32 ألف مواصفة قياسية وظائف شاغرة في مجموعة العليان القابضة وظائف إدارية شاغرة بـ هيئة الزكاة
رصدت “المواطن” خلال جولتها صباح اليوم بمستشفى الملك فهد بالمدينة المنورة, تكدساً للأطباء والمراجعين والمرضى بممرات قسم الطوارئ, وذلك نتيجة قرار إداري بإغلاق الأبواب المؤدية للقسم, والسماح لعدد محدود ممن صُرح لهم بالدخول ببطاقات ممغنطة.
وأوضحت مصادر مطلعة بالمستشفى المركزي لـ”المواطن” أن البطاقات الممغنطة لم يتم تزويدها لكافة منسوبي المستشفى, متذمرة من القرار الذي قد يؤدي إلى حدوث كوارث مستقبلية, خاصة أن المستشفى يشهد ازدحاماً كبيراً من المراجعين سواء من المواطنين أو المقيمين, أو زوار المسجد النبوي الشريف والمعتمرين الذين يرتادون يومياً المستشفى الأبرز في المنطقة.
ورصدت “المواطن” خلال حديثها مع بعض المتذمرين من المواطنين, عدة طبيبات وممرضات وهن برفقة حالة طارئة في انتظار أحد المصرح لهم بالدخول ليفتح لهم أبواب قسم الطوارئ, مما أدى بمرافقي الحالة وذويها المناداة بأصوات عالية أربكت القسم بشكل كامل, كون الحالة التي معهم طارئة وتحتاج إلى غاز الأوكسجين إلا أن الموظف المصرح له بالدخول كان يدخن السجائر خارج أبواب المستشفى, ومن ثم أتى بعد فراغه منها.
وأضافت مصادر “المواطن” أن القرار الإداري يعيق الموظفين من منسوبي المستشفى والجهات الرقابية التابعة لصحة المدينة, والجهات الحكومية الأخرى من أداء عملها بشكل أمثل ورصد السلبيات والإيجابيات سوياً بالقسم الذي يشهد مراجعة أكثر من (2000) مريض يومياً, لافتة إلى أن ذلك يأتي فضلاً عن المنظر غير الحضاري في تكدس المراجعين والمرضى فوق أسرتهم أمام بوابات القسم.
وطالبت المصادر ذاتها من مدير عام الشؤون الصحية بمنطقة المدينة المنورة الدكتور عبدالله الطائفي التدخل بشكل عاجل لإلغاء القرار الإداري من إدارة مستشفى الملك فهد, وإعادة موظفي الحراسات الأمنية للبوابات حفاظاً على سلامة المرضى والمراجعين ومنعاً لحدوث الكوارث في المستقبل كون المستشفى يراجعه الآلاف من المرضى يومياً, فضلاً عن استقباله لجميع الحالات الطارئة التي قد تحدث بمنطقة المدينة المنورة- لا سمح الله-.
ابو عبدالله
ماعندك احد جميع المسئولين بدايه من الوزاره الي نواب الوزير الي الشئون الصحيحه بالمدينة الي مدير مستشفي الملك فهد او مركز امراض وجراحة القلب بالمدينة مجاملات علي حساب المواطن الضعيف لن ينصلح هذا الفساد حتي نخاف الله اولاً و اخيراً مع الاسف جميع المسئولين يخافون من اتصال او شخص له علاقه بالاماره او بالديون الملكي انعدم عندهم الخوف من الله
توجد عندي فضائح كثيره علي مركز امراض و جراحة القلب و الفساد الأداري الموجود هناك وعلي حساب المواطن و الموظف الصغير
حسبي الله ونعم الوكيل
مع العلم تم الاتصال بقريب لي بالوزاره لم يحرك ساكناً هذا يدل راتبي اهم شي يمشي واخذ انتداب و تذاكر وسفر الي اوربا شغلهم الشاغل
غير معروف
حسبي الله ونعمل وكيل مسارت مستشفي بس هذا من هل المدينه وﻻ من يشتكون مدير المستفي ﻻنه من اول مستلم ادارة وهي في تنازل
ابن طيبه
على العكس تماما القرار ممتازوفي محله الصحيح ولكن قلة الوعي من بعض المراجعين وعدم التزام بعض العاملين بتطبيق النظام بشكل سليم ادى لظهور بعض الاخطاء بالاضافه لاصرار الزوار على الدخول والخروج من بوابة الطوارىء
قد سبب هذا الازدحام
ومع الوقت سيتم تلافي هذه الامور وتعديل بعض الملاحظات من ناحية الاطباء والتمريض
مع الحرص على وجود حارس امن بجوار هذه البوابات
وتقبلوا تحيتي
ابو محمد
القرار له ايجابيات كثيرة حيث اني لاحظت في كثير من الاحيان استخدام العاملين بالمستشفى وكذلك الزوار مدخل الطوارئ كمدخل رئيسي للمستشفى في حين انه مخصص للاسعافات والحالات الحرجه و في كثير من الاحيان يتاخر وصول سيارة الاسعاف الى بوابة الطوارئ للحالات الطارئة لحين نزول او ركوب العاملات والعاملين لسياراتهم الخاصة مما يعرض حياة المرضى للخطر
اما انزعاج الموظفين فهو بسبب منع من لا حاجة لدخوله من هذه الجهة
العوفي
كان الأولى بإدارة المستشفى إيجاد حلول لتسهيل دخول الحالات الطارئة دون تعقيدها وتقديم خدمه أفضل للمرضى
ابن المدينه
نسمع كثيرمن هذا الكلام نجد حل وفي اﻷخير يروح كله تخديروكلام ﻻيقدم وﻻيأخرحتى يموت المريض قدام بوابت الطواري ويرمونها على احد الحرس ونتهت المشكله ههههههههه