ضبط شخص أثار الفوضى وأعاق عمل الأمن في إحدى الفعاليات برماح وظائف شاغرة لدى وزارة الطاقة وظائف شاغرة في الشؤون الصحية بالحرس الوطني اللجنة الطبية بمهرجان الملك عبدالعزيز للإبل تكشف عن حالات عبث الجامعة الإسلامية تُدشن المنصة الإلكترونية للمجلات العلمية وظائف شاغرة بـ فروع شركة جوتن جامعة طيبة بالمدينة المنورة تسجل براءتي اختراع علميتين قبول طلب تقييد دعويين جماعيتين من أحد المستثمرين ضد تنفيذيين بإحدى الشركات بيان الاجتماع الاستثنائي للمجلس الوزاري الخليجي: ندعم سيادة سوريا ولبنان وندين العدوان الإسرائيلي القبض على المطرب الشعبي حمو بيكا في القاهرة
علق الكاتب علي القاسمي، على التعليقات التي انهالت على مقالته الأخيرة، والتي كانت بعنوان “التغرير بالشباب: هبوط من السماء”، مؤكداً أنه لن يجرّ نفسه لحوار هدّام أو ذكر أسماء بعينها أو نقاش يعلوه العصبية وعدم تقبّل الآخر.
وأكد القاسمي في مقالته اليوم تحت عنوان “أنا.. ليبرالي حقيقي” أن من هاجموا مقالته السابقة ربما لم يقرأوا غير عنوانها أو ما اجتزأوه منها.
وأوضح الكاتب أن مصطلح الدين طغى على الشباب من مصطلح الوطن، متهماً المغررين بالشباب باستعطاف عواطفهم، أمام ما يجري في بلدان حول المملكة تحت مسميات الأمة والدين حتى غرروا بهم ودخلوا هذه البلاد باسم الجهاد.
نص المقالة
أنا.. ليبرالي حقيقي
ولأننا في أزمة حوار على طول الطريق، مع تقديري لكل من يقاتل لإزاحة هذه الأزمة، ويحاول إقناعنا بأن الخطوات تسير للأمام بسرعات متزايدة، فهذا الكلام لا يعدو كونه كلاماً تنظيراً على الورق، ومجرد مشاغبة بريئة مع العقول، واسترخاء زائد عن الحاجة لعضلات الكلام. استقبلت في اليومين الفائتين رسائل مندفعة هائلة ترد على مقالتي ما قبل الأمس عن خيانة التغرير بشبابنا، ولن أسرد النصوص التي جادت بها هذه الرسائل، فهي غارقة في التشنج وإساءة الفهم والدفاع عما لا يليق أن يُدافع عنه. دفاع عن أسماء، وأنا لم أتحدث عن اسم بعينه، يذهب بي أحدهم لمقارنات ومساحة نقاش لا تقبل المقارنة، وأنا أتحدث عن فكرة بعينها، فيسحبونني جهلاً أو خبثاً لنقاشات لم أكتب لأجلها، ولن أتوقف عندها.
الحوار في بلدي لا يزال يتغذى على جملة «أنت تخالفني.. إذاً أنت عدوي»، ويشرب من جملة «أنا.. ومن بعدي الطوفان»، كما أنه يتجول برفقة «وحدنا.. من نفهم كل شيء»! تمنيت أن أحد من هاجموني بعد قراءة المقالة تجاوز القراءة لما بعد العنوان، ولأبعد من فهم قاصر لسطر مقصوص أو مجتزأ – بمزاجه لا مزاجي – من جملة كاملة.
أنا ليبرالي حقيقي على حدّ قول أحدهم المتحمس دوماً «ضد» ما أكتب، وتخيلوا أن هذا التصنيف ليس مبنياً سوى على مقالة واحدة. التصنيف لدينا يوزع كما توزع أكواب الشاي في حفلة سمر، ولم يكن هو لوحده من وضعني في بوتقة التصنيف الظالم المبني على خلل فكري، بل كان قبله ومعه في التوقيت نفسه من رأى أنه يليق بي هذا التصنيف لمجرد اختلاف في الرأي، أو لأجل رأي صريح واضح يلمح ويطعن العين طاهرة الرؤية.
الالتقاء في المنتصف لا يستلزم كل هذه التشنجات والتصنيفات والإساءة من خلف أزرار «الكيبورد» بأسماء مجهولة، وإن قيلت الحقيقة فليس من الشجاعة المراوغة عنها أو إحضار مواضيع هامشية ليشتغل بها عن الفكرة الأساسية، وإن أنكر أو دافع مواطن عن كارثة التغرير بشبابنا ودفعهم إلى محارق الجوار، أو ربط بينها وبين أي رابط آخر، فلا بد من أن نعيد تهيئة عقله ونطلب منه أن يعلمنا ببساطة «لماذا لم يدفع المشرفون على غسل عقول الشباب وتأمين المنافذ لهم بأنفسهم أو أبنائهم»؟ نعم أنا ليبرالي حقيقي إن كنت أضع يدي على الجرح، وليبرالي حقيقي إن كان وطني يقع هماً أولاً لا ثانياً وثالثاً وخطاً حاداً نختلف من بعده، ومن قبله لكننا نتفق عليه. أنا ليبرالي حقيقي في ذهن من أسمعه يقول: سأضحي بوطني لأجل ديني، لأني أؤمن بأنه لم يفهم معنى الدين أو معنى الوطن، «وما دام بيننا من يصنف عن جهل، ويحكم من خلال المظهر لا المخبر، ويحاكم الناس بعباءة الدين وهو لم يحاكم نفسه، فلا أتنبأ بشيء سوى أن ثمة زيادة مرتقبة للقطيع العاطفي الذي يعير عقله لفترة مفتوحة الصلاحية!
الحربي
وخير ياطير اذا انت ليبرالي عساك ماتفخر
فواز المسلم
زمن الرويبضه
والله زمن الرويبضه عليهم من الله ما يسحقون
قلم رصاص ومحايه
لو فكر كل انسان بكل شخص وطروحته لما انتهينا من الجدال ولكن لو نظرانا شريعتنا الاسلام والقران الكريم والحديث النبوي الشريف لوجدان طاعة ولي الامر واجبةالي في معصية الله سبحانه وتعالي والحمد الله في مملكتنا الغالية يوجد هيئة لكبار العلماء هي الجهة الوحيد المخولة بالافتاءحسب وصية ولي الامر فاتباع طريق وجهو واحده يبعدنا عن المهاترات الاعلامية الحاليه وذا لم يعبجنا طرح او رؤية اي انسان في مملكتنا الحبيه فالدعاء له افضل شي ويقرب القلوب جميعن
الفراشه
هواماقال انالبرالي قال اتهموني بأني لبرالي من اجل مقاله واحده وإذادفاعي عن وطني بيخليني لبرالي انالبرالي ماقال ايوا ترى انالبرالي