إبراهيم عطيف يرثي شقيقه بقصيدة “لهيب الحزن”: أبا يَحْيِى رَحَلْتَ فَكَمْ فَقَدْنَا
الاتفاق يواصل صحوته بثنائية ضد الأخدود
في الشوط الأول.. الاتفاق يتفوق على الأخدود بهدف
عملية نوعية تحبط ترويج 486 كجم قات مخدر وتطيح بـ 15 مهربًا
غدًا.. المرور يطرح مزاد اللوحات الإلكتروني عبر منصة أبشر
جامعة الأمير سلطان تنظم معرض التوظيف 2025 بمشاركة 100 جهة حكومية وخاصة
الخلود يقلب الطاولة ويتجاوز الرياض بثلاثية
أمانة حائل تطرح عددًا من الفرص الاستثمارية
الاتفاق يبحث عن رقم غائب منذ 2011
بالتعاون مع “دراغون” العالمية.. موسم الدرعية يُطلق تجربة خيال السوق
استقبل الأمير سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع في مكتبه بالمعذر اليوم الأمير سعود الفيصل وزير الخارجية، والأمير عبدالعزيز بن عبدالله بن عبدالعزيز نائب وزير الخارجية، ووكلاء وزارة الخارجية وسفراء خادم الحرمين الشريفين ورؤساء بعثات المملكة في الخارج بمناسبة انعقاد اجتماعهم الدوري الثالث.
وقال الأمير سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع بعد ترحيبه بسفراء خادم الحرمين الشريفين ورؤساء بعثات المملكة في الخارج “أنتم والحمد لله ممثلون لبلادكم، بلاد الإسلام، بلاد العروبة، ولا شك أنه لما تم اختياركم فذلك لما يؤمل فيكم الخير وهو ما سيكون إن شاء الله”.
وأكد ولي العهد أهمية الالتزام بما جاء في كلمة خادم الحرمين الشريفين في مجلس الوزراء الموجهة للأمير سعود الفيصل، بأن على السفراء خدمة المواطنين وتسهيل أمورهم ومراعاة ظروفهم ومساعدتهم.
وأردف قائلاً: “الحمد لله بلدكم قبلة المسلمين وبلاد الإسلام وبلاد العرب ولها احترامها والحمد لله في كل مكان في العالم”، لافتاً إلى أن الاحترام ذاته يحظى به خادم الحرمين الشريفين ومن سبقه من ملوكنا منذ جلالة الملك عبدالعزيز حتى الملك عبدالله، وأنهم والحمد لله مقدرون ومحترمون في العالم كله، لأن المملكة الحمد لله تريد الخير ولا تريد الشر، لكنها لا تقبل في أي حال من الأحوال أن يتدخل أحد في أمورها.
وأكد ولي العهد أهمية أن يوجه الإنسان البر لأسرته وبلدته وقبيلته، لكن على ألا يكون ذلك على حساب وطنه.
وشدد على أن الملك عبدالله بن عبدالعزيز- سلمه الله- يوصينا في كل الأوقات بأن نهتم بأمر مواطنينا ونجتمع معهم دائماً وهذا هو الحاصل والحمد لله.
وأثنى الأمير سلمان بن عبدالعزيز على وحدة البلاد وأمنها وأمانها واستقرارها، وقال: “ومع هذا كله رحم الله من أهدى إلي عيوبي”، حاثاً من يرى ملاحظة من المواطنين، مسؤولين وغير مسؤولين وحتى سفرائنا في الخارج إبلاغ وزارة الخارجية لتلافي ذلك، فالعالم صار صغيراً جداً.
وختم ولي العهد كلمته قائلاً: “خادم الحرمين الشريفين ونحن جميعاً نثق فيكم ونؤمل فيكم الخير”.
المهاجر١١١١
الله المستعان كل الوزارات في الخارج مهملة نفس نظام الوزارات في السعودية بالضبط ونفس الإجراءات والروتين القاتل.وهذا شي بديهي لأنهم موظفين حكوميين. وخاصة الملحقات التعليمية تشتفل الواسطة عيني عينك ولا معنا حل الا اصبر على قهرهم وقهر الغربة. حسبنا الله وكفاء. اذا انت مبتعث تحصلهم يعقدونك ويقفلون القبول في الجامعات المتعاونة معنا ويجبرونهم يعقدون إجراءات القبول.