مناقشات بشأن مستجدات واحتياجات التدريب التقني والمهني في مكة المكرمة 25 يومًا على دخول الشتاء أرصاديًّا موسم الرياض يطلق تذاكر نزال Fury vs Usyk Reignited يوم 21 ديسمبر النيابة: المشمول بالحماية له الحق في الإرشاد القانوني والنفسي أبرز الاشتراطات الجديدة لعمل مغاسل الملابس والمفروشات هاريس تتصل بـ ترامب فماذا دار في المكالمة؟ نيوم تستضيف لقاء هدد السنوي 2024 للحفاظ على سلالات الصقور تشغيل رادار حديث للطقس في رفحاء الأسهم الأمريكية تفتتح على ارتفاع بعد فوز ترامب يايسله: الرائد من الفرق الصعبة ولكننا نملك الحلول
أكد وكيل جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية رئيس اللجنة العلمية لملتقى “تقويم جهود المناصحة وتطوير أعمالها” الدكتور إبراهيم بن محمد الميمن، أن دور المناصحة أمر قد أشاد به القريب والبعيد والقاصي والداني، وأشادت به منظومة الدول الكبرى وأصبحت تجربة عالمية تُصدر بل أصبحت الدول ترسل وفودًا متتالية إلى المملكة لأجل أن تستفيد من تجربة المملكة العربية السعودية في هذا المجال.
وقال الدكتور الميمن بمناسبة إقامة الملتقى الذي تنظمه جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية الثلاثاء المقبل تحت رعاية خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود – حفظه الله- وبمشاركة مركز محمد بن نايف للمناصحة والرعاية، والإدارة العامة للأمن الفكري بوزارة الداخلية: “إن تجربة المناصحة كانت سبباً في إعادة كثير من المغرر بهم من الشباب خاصة، إلى جادة الصواب والمواطنة الصالحة، وإلى المشاركة الفاعلة في بناء الوطن وتصحيح ما لديهم من أفكار.
وأوضح الميمن أن تجربة المناصحة استهدفت البنى التحتية لفكر التطرف وأفشلت كثيراً من المخططات بالأسلوب العلمي، وكشفت وعرَّت المنظرين ودعاة هذا الفكر وأصبحت أهدافهم مكشوفة وهذا بدوره يجعل التعاطف الذي يلبس بلباس الدين منحسراً إلى حد كبير، وكل ذلك من ثمار المناصحة، فالمناصحة أسلوب شرعي حواري يعتمد التأصيل والعمق في الطرح لمواجهة هذا الفكر ونجحت نجاحاً واضحاً، ولا يؤثر على ذلك رجوع بعض الأفراد ووجود بعض الإشكالات لأن أي عمل له من معوقات، وهذه المعوقات لا تعد في مقاييس الدراسات العلمية مؤثرة في النجاح.
عبدالرحمن بو كرشه
طيب واللي قابع بالسجون من سنوات من دون محاكمه وش وضعه انا اشوف هالشي فيه ظلم كبييييييييير