السديس يدشن المسابقة العلمية القرآنية تزودوا بجوائز مالية
سبب تسمية موسم المراويح بهذا الاسم
شرط رئيسي للحصول على رخصة الوساطة العقارية
قصة شاب تبرع بكليته لوالدته: أنا أولى بأمي من غيري
الدلافين تدهش زوار جزر فرسان بقفزاتها
ترامب يظهر مع أرنب
ترافقها عواصف وغبار.. الرياح الهابطة تهدد في الفترات الانتقالية
فتح باب القبول لبرامج الدراسات العليا في جامعة الأمير سطام
رئيس وزراء الهند يصل جدة في زيارة دولة للسعودية
جنازة البابا فرنسيس تقام يوم السبت صباحًا
رصدت “المواطن” الإهمال في طريق الخرج_حرض، وكثرة التحويلات به لإنهاء أعمال لا تزال جارية في الطريق، رغم أن بعض هذه التحويلات قائم منذ أشهر، وبعضها الآخر قائم منذ سنوات، ولم تنته بعد.
ورصدت “المواطن” رداءة الطريق وسوء أعمال الصيانة به، مع تزايد أعداد الشاحنات، واستهانة قائديها بغيرهم من قائدي المركبات الصغيرة، ما يهدد سائقي السيارات الصغيرة في الاتجاه المقابل لمسار الشاحنة, إضافة لاستمرار عملية تجهيز مسار آخر بالطريق، يحتوي على حارتين للقادمين إلى الخرج.
وتزداد المخاطر على الطريق المذكور، بعد أن أصبح مساراً لشاحنات الغاز، بعد تحويل خط سيرها إلى طريق حرض، إثر انفجار شاحنة للغاز أعلى كوبري المعيزيلة شرق الرياض.
وقال مناور الشمري -أحد مرتادي الطريق- إن الطريق يفتقر إلى أبسط أنواع السلامة وكثرة الحيوانات السائبة، إضافة إلى عدم تقيد الشاحنات بأنظمة المرور، وتجاوزات سائقيها الخطرة، معتبراً أنه أصبح طريقاً للهلاك والانتحار.
وأكد المواطن، ماجد العنزي، أن الطريق يعد واجهة للمملكة، ويسلكه عدد من سكان دول الخليج المجاورة، معتبراً أنه من المؤسف أن يصبح بهذه الصورة السلبية.
وأوضح المواطن -فياض سويد- أن الطريق بحاجة لمحطات متميزة تخدم سالكيه، إضافة إلى حاجته للتوسعة وزيادة المسارات بشكل عاجل.
وأكد أحمد عبدالله الراشد -زائر عماني- أن الطريق تطور عن السابق كثيراً، موضحاً أنه يحتاج إلى استكما
ل صيانته فقط.
ابو مشاري
الطريق له اكثر من خمس سنوات ولم ينتهي
ابووناصرر
أعرف الطريق جيداً وهو يعتبر طريق دولي بشكل معيب للأسف.وأعتقد أن أبرز الحلول وأهمها:(إلزام ثلاث شركات هي: نادك والمراعي والصافي،التي دمّرت الطريق لسنوات عدة بشاحناتها ونقلياتها الضخمة)وأقل واجب عليهم وهو من باب المسؤولية الإجتماعية تجاه المجتمع والوطن-أن يتحملوا جزء من تكاليف إنشاء ومتابعة الصيانة للطريق من مدينة الخرج حتى منفذي سلوى والبطحاء الحدوديان.وشكراً لصحيفتنا المواطن.