السفرة الرمضانية في الباحة عامرة بـ البُنّ الشدوي والتمر والسمن البلدي
رونالدو يواصل التألق ويهز شباك الخلود بهدف مبكر
في طريف.. تفطير الصائمين عادة سنوية تتنافس عليها الأسر
ياسر الدوسري: المرجفون يمارسون الحرب النفسية والإرجاف يزداد خطورةً مع انتشار مواقع التواصل الاجتماعي
الإطاحة بمخالفين لنظام أمن الحدود لتهريبهما 90 كجم من القات المخدر
بالأرقام.. سجل مميز لـ فابيو مارتينيز أمام الوحدة
إيغالو يسعى لمواصلة تألقه ضد الخليج
الخلود يبحث عن رقم استثنائي
“رَحابة”.. فعالية تراثية تبرز أصالة التراث الثقافي بالمدينة المنورة
ختام الجولة الـ25 من دوري روشن بـ3 مباريات غدًا
انتقد مغردون في “تويتر” أعضاء مجلس الشورى، عبر وسم “#الشورى_لايوجد_بطالة_بالسعودية”، الذي حقق مرتبة مرتفعة اليوم بين الأوسمة على مستوى السعودية.
وذلك على خلفية إحصائية لجنة منبثقة من المجلس، أعلنت أن إحصائية البطالة بالسعودية “٠٪”، وأن ما يوجد هو أشخاص لا يرغبون في العمل فقط.
في الوسم، غرد أحد المغردين “واحد من الاثنين، يا إنهم ما يعرفون السعودية، يا أحنا مو سعوديين”. وغرد ناقد معاصر “أستغرب من هؤلاء الأعضاء!، هل هم مع الشعب أم مع استفزاز الشعب؟”.
وغرد فواز “هم يصرحون هذي التصريحات لمن؟!؛ للمواطن نفسه ليزداد غبناً، أم للإعلام العالمي الذي لن يصدقهم، أم لضمائرهم، أم لمن؟”. وغرد عبدالله الغامدي “الحديث عنهم وعن مكافحة الفساد وغيرهما مضيعة للوقت. الظاهر لم يعيّنوا إلا ليتسببوا في استفزاز المواطنين فقط”.
بينما غرد الكاتب الرياضي فهد الروقي “وددت لو أخذت أعضاء الشورى في جولة على ربوع بلادي ثم أخضعتهم لاختبار ومن يقول ليس لدينا بطالة بعدها فصلته”.
othman
بخبرتي في التوظيف في كبرى الشركات العالميه استطيع وضع خطه لاستيعاب جميع العاطلين في البلاد ياقل التكاليف
ابو حمد
أنا واثق ومتأكد لو دولتنا استعانت بمجموعة من الشباب من الجنسين تمثل كل شرائح المجتمع يقومون بطرح افكارهم بشأن القضاء على البطالة في بلادنا فربما نصل لزبدة الموضوع … العاطلين الأن اعداد كبيرة مع إن تعداد الشعب قليل كل البلد وافدين . وفي المستقبل سوف تتضاعف أعداد العاطلين … والمسؤلين عن البطالة لم يعد لديهم صراحة بعد هذه السنين شئ جديد ليقدموه .. فلماذا لا نبحث عن افكار جديدة ممن لديهم حلول جادة
ابونواف
من ينامون على الحرير لا يحسون بمن ينام على الحصير من هم اعضاء الشورى ؟ من الاغنياء الذين لم يذوقو مرارت الجوع والحاجه والوقوف على الطرق لايجاد وسيله توصله الى وجهته ولم يذهب لسوق الملايس المستعمله ليشتري ما يستر بدنه ولا الخوف من نهايه كل شهر لتسديد الايجار او فاتوره الكهرباء او التوسل للجمعيات الخيريه لقبوله في برنامجهم وعند المرض يتعالج بالاعشاب بدل الذهاب للمستشفيات يستقبل يومه بالعود الفاخر ويلبس اليشت ويركب السياره الفارهه وكل اعماله تسير على اكمل وجه