مباراة التعاون وتراكتور تتجه لركلات الترجيح
الأهلي يتجاوز الريان بثنائية محرز ويتأهل لربع النهائي
الهلال يصعد لربع النهائي برباعية في باختاكور
مباراة التعاون وتراكتور إلى الأشواط الإضافية
الدبغة كنز نباتي في براري الشمالية فماذا تعرف عنه؟
13 ألف عامل للحفاظ على نظافة المسجد الحرام
خالد بن سلمان يتلقى اتصالًا من وزير الدفاع الأمريكي
الهلال يتقدم على باختاكور بثنائية في الشوط الأول
لقطات من صلاة التراويح في المسجد الحرام ليلة 12 رمضان
ضبط مقيم فرّغ مواد خرسانية في الشرقية
ينظّم مركز تعظيم القرآن الكريم بالمدينة المنورة -غداً الأربعاء- الملتقى العلمي الثالث، في مظاهر عظمة القرآن الكريم والسنة النبوية، وذلك بعد صلاة العشاء بخيمة “العقيق”، بجوار فندق ميريديان بالمدينة المنورة، ضمن فعاليات “المدينة المنورة عاصمة للثقافة الإسلامية 2013م”.
وأوضح الشيخ الدكتور عماد بن زهير حافظ -رئيس مجلس إدارة المركز- أن الملتقى يعقد هذا العام تحت عنوان (استثمار الدراسات القرآنية والسنة النبوية في الارتقاء بالعلوم الإدارية)، بالتعاون مع الهيئة العالمية للتعريف بالرسول -عليه الصلاة والسلام- ونصرته بفرعها بالمدينة المنورة.
وأبان الدكتور حافظ أن الملتقى يسعى إلى إبراز أهمية الإفادة من الدّراسات القرآنية والسنة النبوية في مجال العلوم الإدارية، ويناقش كيفية استثمار تلك الدراسات في الجوانب الإدارية، وذلك عبر أربعة محاور: أثر التقوى في تحقيق الجودة، واتخاذ القرارات الإدارية، والتفكير الإبداعي في الإدارة، وإصلاح الأخطاء الإدارية.
وقال إن الملتقى يشارك فيه نخبة من المتخصصين في مجال الدراسات القرآنية والسنة النبوية ومجال الإدارة، مشيراً إلى أنه يشارك مدير عام إدارة التربية والتعليم بالمنطقة -ناصر العبدالكريم- بورقة حول “اتخاذ القرارات الإدارية”، كما يطرح كل من الدكتور صالح بن درويش معمار -عميد كلية المعلمين سابقاً- والدكتور أحمد بن عبدالله -نائب رئيس مجلس إدارة مركز تعظيم القرآن الكريم- ورقة حول “أثر التقوى في تحقيق الجودة”، ويشارك عثمان بن سليمان العيسى -المستشار القانوني في هيئة نزاهة- بورقة عن “إصلاح الأخطاء الإدارية”، كما يقدم الدكتور محمد أحمد لطفي -عضو هيئة التدريس بجامعة طيبة- ورقة حول “التفكير الإبداعي في الإدارة”، ويدير الملتقى الدكتور حكمت بشير ياسين -رئيس المجلس العلمي للمركز- والمستشار بالهيئة العالمية للتعريف بالرسول، صلى الله عليه وسلم ونصرته.