وزارة الصناعة تنفّذ 778 جولة رقابية وتوجه 833 إنذارًا للمواقع التعدينية المخالفة
سعر الذهب في السعودية اليوم 4 مارس
تنبيه من حالة مطرية غزيرة على المدينة المنورة
هرفي للأغذية تسجل 116 مليون ريال خسائر في 2024
لقطات لهطول أمطار الخير على المنطقة الشرقية
ديوان المظالم يطلق مجموعة المبادئ والأحكام الإدارية باللغة الصينية
موعد أذان المغرب ومواقيت الصلاة اليوم 4 رمضان
الرئيس اللبناني يغادر الرياض وفي مقدمة مودعيه نائب أمير المنطقة
أرامكو تعلن نتائجها المالية لعام 2024: توزيع 79.3 مليار ريال أرباح عن الربع الرابع
بيان سعودي لبناني مشترك: التأكيد على التطبيق الكامل لاتفاق الطائف والقرارات الدولية ذات الصلة
فجّر وزير الخارجية الروسي، سيرجي لافروف، اليوم مفأجاة -متوقعة- بقوله “إن قلق الدبلوماسيين الغربيين يزداد، وإنهم يقولون إن بقاء الرئيس السوري بشار الأسد في السلطة هو خيار أفضل لسوريا، من أن يحكمها متشددون إسلاميون”.
ووفقاً لمقابلة وكالة الأنباء الروسيّة مع لافروف، ذكر أيضاً: “لا يقتصر الأمر على الاجتماعات الخاصة، بل يحدث هذا أيضاً في تصريحات علنية، الفكرة تخطر على أذهان بعض الزملاء الغربيين، بقاء الأسد في منصبه أقل خطراً على سوريا من استيلاء الإرهابيين على البلاد”.
ونفى الوزير الروسي أن “بشار الأسد” توجه لروسيا طالباً ضمانات أمنية في حال رحيله من منصب الرئاسة، بقوله “لم يأتِ مثل هذه الطلبات من أحد في دمشق”.
وشدّد لافروف على أهمية حضور إيران مؤتمر “جنيف٢” بقوله: “كل الدلائل تشير إلى التأثير الذي يمكن أن تلعبه إيران في عملية الوصول إلى حل سياسي في ما يتعلق بسوريا، وفي اللقاءات الخاصة، وفي التصريحات العامة.. أصبح البعض يطرح فكرة مفادها: لا يجوز فقدان مشارك مهم كإيران”. قبل أن يهاجم الرافضين لحضور إيران، بقوله: “من يقف ضد مشاركة طهران في المؤتمر، يفعل هذا ليس من منطلق الحرص على القضية، وإنما من المنطلق الأيديولوجي”.
علي فريد
مانقول ميرالله يلطف بالشعب السوري
ماجد
الحين رأفتم بحال بشار والنظره المستقبليه لسوريا وتناسيتم امر الضحايا من الشعب بالاف يغتالون يوميا من غير ذنب.
مااقول الا حسبنا الله ونعم الوكيل لكل ظالم يومه.
ابووايل
سوريا للسوريين جميعا ,, لا للتشدد ونعم للتعايش بالعدل((واحد واحد واحد الشعب السوري واحد))
أبو خولان
بدء الغرب الآن التهيئة للانسحاب من العمليات في سوريا
حيث لم يتوقع هذا الصمود الدبلوماسي السياسي!! وفي نفس الوقت رسالة الى الحلفاء في الشرق الأوسط