ضبط مواطن ووافدة لانتحالهما صفة غير صحيحة وارتكاب حوادث جنائية بالرياض
فرصة استثمارية في متنزه البيضاء بالمدينة المنورة
تنبيه من حالة مطرية غزيرة على الباحة
مروج الحشيش والإمفيتامين في قبضة رجال مكافحة المخدرات بالباحة
الرياض تستضيف أول منتدى لحوار المدن العربية الأوروبية
إغلاق عدد من الطرق تزامنًا مع سباق فورمولا 1 في جدة
أكاديميون سعوديون: الكتابات القديمة تؤكد الانفتاح الحضاري العربي
الأفواج الأمنية تشارك بفعاليات أسبوع المرور الخليجي 2025م بمنطقة نجران
آل الشيخ: تفريغ منسوبي شؤون الحرمين لملاك الرئاسة نقلة نوعية لإثراء تجربة القاصدين
1.695 مليار ريال قيمة صادرات المملكة من التمور عالميًا
تطرق الكاتب الأمريكي “جينيفر روبن” إلى الانتقادات الشديدة التي وجّهها الأمير تركي الفيصل -رئيس الاستخبارات السعودية السابق- ضد سياسة أوباما في منطقة الشرق الأوسط، والتي أشار فيها إلى أن أوباما وضع العديد من الخطوط الحمراء في المنطقة والتي تلاشت بعد ذلك، حيث لم تسفر عن شيء على أرض الواقع رغم الانتهاكات المستمرة لتلك الخطوط.
وكان الفيصل قد انتقد المحادثات السرية لإدارة أوباما مع إيران كونها زرعت عدم الثقة لدى السعودية إزاء الحليف الأمريكي.
وأكد الكاتب الأمريكي أنه يشير إلى تلك الانتقادات؛ لأن البيت الأبيض يريد أن يحملنا على الاعتقاد بأن الرئيس أوباما ومساعديه يقومون بعمل كبير “إنهاء الحروب” أو ضمان الخروج منها، وللأسف حلفاؤنا لا يرون تلك النجاحات -حسب اعتقاد البيت الأبيض-، وهذا لم يحدث بالطبع.
وأضاف الكاتب أن أوباما لا يمتلك إرادة الاعتراف بأنه سيمكن إيران من الحصول على القنبلة النووية بالحفاظ على برنامج تخصيب اليورانيوم، وهذا واضح في التأخر في الاعتراف بارتكاب بشار الأسد في سوريا كوراث واستخدامه أسلحة كيماوية.
وانتقد الكاتب استعداد الولايات المتحدة للتغاضي عن ما أسماه السلوك السيئ لإيران وحلفائها في المنطقة والتي ستؤدي إلى تمزق الشرق الأوسط.
وأكد المحلل الأمريكي أن واشنطن في المنطقة يائسون بما يكفي من سياسة أوباما تجاه إيران، ولديهم كل الأسباب المنطقية لذلك مما يدق ناقوس الخطر علناً.
وأبدى اندهاشه من رؤية أوباما السابقة تجاه إيران بقوله إن العمل العسكري فقط هو السبيل الوحيد لمواجهة إيران، ثم تحوّل فجأة لإبرام صفقة مؤقتة زائفة سريعة، حيث إن إيران مصممة على الحصول على القوة النووية.
وشدد الكاتب على أن أغلب مشاكل أمريكا بالمنطقة يعود إلى “سوء الفهم” من أوباما وإدارته لمشكلات العالم في الآونة الأخيرة.
واختتم الكاتب حديثه بالتأكيد على أن الشرق الأوسط -وإلى حد كبير- تحت رحمة رئيس ليس لديه القدرة على تجنب السلاح النووي الإيراني إلا من خلال ضغط الرأي العام المحلي والأجنبي على حد سواء فقط.
دام عزك
السؤال الاهم هل هو بالفعل لايستطيع انهاء الصراع في سوريا
وحسم الملف النووي الإيراني ام انه لايريد وذلك لتحقيق مصالح
غير معلومه
بن معلا
الكاتب يبي يوصل معلومه للشرق الاوسط و السعودية خصوصا و انتم ماقصرتوا ترجمتوها للناس المعلومة هي ( المشكله في ادارة اوباما ) عشان تصدقون و تدعون على اوباما و تتصبروا الى الانتخابات القادمه لعل وعسى يجي رئيس غيره فاهم . و الصحيح انا السياسيه الامريكيه في تحالف وثيق مع ايران من زمن جدي والدليل من دعم الامريكان في افغانستان وكان المقابل تسليم العراق لهم و من يسكت على جرائمهم في سوريا و لبنان و اليمن و من يدافع عن الرافضه في البحرين. قبل كم يوم سمعت ان في اتفاقيه دفاعيه جديده تطرحها امريكا على الخليج يعني ( توافقون على الشروط والا ؟؟؟؟) و افهم يا فهيم