العثور على كنز أثري ثمين في تونس
الجاسر يقف على حركة السفر في مطار الملك خالد الدولي
نقل 3 مواطنين من القاهرة لتلقي العلاج في المملكة
لقطات توثق عودة العمليات التشغيلية بمطار الملك خالد الدولي
في فصل الشتاء.. نصائح لتعزيز المناعة والوقاية من أمراض البرد
القبض على 4 إثيوبيين لتهريبهم 80 كيلوجراما من القات بعسير
ضبط قائد مركبة ظهر في محتوى مرئي يعبر أحد الشعاب بمحافظة رماح
ورشة عمل في الرياض حول التدخلات النفسية والاجتماعية لحالات الفصام
البلبل أبيض الخدّ.. نغمة الطبيعة المقيمة في سماء الحدود الشمالية
مجالس البيوت الطينية.. تاريخ محفور في الذاكرة
شهد أهالي منطقة إقليم “كحاريسي” التركي، معجزة فريدة من نوعها، حيث وضعت صباح موسليباسا “28 سنة” -إحدى نزيلات السجن، المحكوم عليها بالإعدام شنقاً- مولوداً ذكراً في كامل صحته أثناء تنفيذ الإعدام بها، وأمام صيحات ودهشة الحضور، هرع طبيب السجن نحوها لاستطلاع سرّ هذا الجسم الغريب الذي سقط منها بمجرد خروج روحها إلى بارئها.
وأخرج الطبيب الطفل الذي جاء مبكراً عن موعد ولادته بشهرين، حيث كانت الأم حاملاً في شهرها السابع، لكن لم يكن أحد يعلم بأمر حملها، لأنها كانت ممتلئة الجسم، ولم تشتك من أعراض الحمل طوال فترة سجنها، وهو ما زاد من حيرة الموجودين.
وكانت صباح قد أدينت بقتل زوجها وطفليه بالسمّ، فحكم عليها بالإعدام شنقاً، وظلت في انتظار الحكم ثلاثة أشهر كاملة.
وفي موعد تنفيذ الإعدام -وبعد وضع الحبل حول رقبتها، وبمجرد أن انفتحت الخشبة ليسقط جسدها متدلياً- فوجئ الحاضرون أنها لم تمت بعد، حيث استمرت قدماها في الحركة، بشكل غريب للحظات قصيرة جدّاً.
وما أن هدأت حتى سقط منها شيء غريب، وفي البداية ظن الطبيب أنّ المولود ميت، لأنه كان فاقداً للوعي، ولكن بعد أن حاول إنعاشه بعملية تنفس سريعة، التقط الطفل أنفاسه وأخذ يصرخ.
احمد
سبحان الله. طيب هي ما كانت تعرف انها حامل؟