نيمار بعد إصابته: الأطباء حذروني أمانة جدة تستعيد 18 موقعًا على الواجهة البحرية إعلان نتائج القبول النهائي بقطاعات الداخلية والأمن الصناعي الاتحاد والأهلي الأكثر حضورًا في جولة الديربيات عملية نوعية تحبط تهريب 100 كيلوجرام من نبات القات المخدر بجازان القبض على 3 مقيمين لترويجهم الحشيش المخدر في جدة أمطار غزيرة على الحدود الشمالية تستمر حتى السبت القبض على مقيمَين لترويجهما 1.5 كجم من الشبو المخدر بالرياض الملك سلمان وولي العهد يهنئان رئيسة جمهورية مولدوفا حالة مطرية غزيرة على جازان تستمر حتى الـ 8 مساء
أصبحت مدرسة ثانوية الملك فيصل -بخميس مشيط- على بوابة الدخول إلى عالم الجودة والتميز، بقيادة مديرها -محمد عبدالرحمن آل دغيم- وتنتظر الحصول على شهادة “أيزو” في جودة التعليم بها.
واستبقت ثانوية الفيصل -غيرها من المدارس- في تبني تطبيقات الجودة التربوية في مجالات العمل بها، منذ عام 1428هـ.
وقطعت ثانوية الفيصل شوطاً كبيراً في تطبيقات الجودة عالية الدقة، من أجل الحصول على شهادة الجودة الشاملة ISO 9001/2008.
واشتملت تطبيقات الجودة بها على عدد من البرامج التي تسهم في جعل الطالب عنصراً نشطاً يدير المعرفة باقتدار، معتمداً على معطيات التقنية ومهاراته الذاتية.
وركزت خطة الجودة بالمدرسة على دعم بيئات التعلم الجاذبة، وتوطين العمليات الإشرافية، والتدريب المستمر والحوار، إضافة إلى رعاية المواهب ودعم التفوق وبناء شخصية الطالب الواثق في قدراته وخبراته.
واعتمدت برامج التطوير على المواءمة بين اختبارات المدرسة المختلفة واختبارات المركز الوطني للقياس، المعروفة باختبار القدرات والتحصيل، لتزيد من ثقة الطالب بنفسه، وتدعم تفوقه للحصول على فرص تعليمية أعلى، بناءً على مقاييس الجامعات والمعاهد والكليات العسكرية.
ونفذت المدرسة عدداً من المشروعات التربوية المهمة، منها مشروع ثانوية الفيصل “حدود القمة”، وبرنامج الخطة الإلكترونية، وقاعة الفيصل للحوار والتدريب، ونادي الحي، الذي يرعى وقت الشباب وينمي مهاراتهم وقدراتهم وإبداعاتهم، ونادي قياس، الذي ارتقى بقدرات الطلاب للأداء الأمثل في اختبارات المركز الوطني للقياس.
غير معروف
الله يسدد منسوبي الفيصل