توضيح من التأمينات بشأن إكمال مدة المعاش ترتيب دوري روشن قبل انطلاق الجولة الـ14 مركز الملك سلمان للإغاثة يوزّع قسائم شرائية في إدلب برشلونة يتأهل إلى نهائي السوبر الإسباني بجدة بدء إيداع حساب المواطن لشهر يناير شاملًا الدعم الإضافي نيدفيد مديرًا رياضيًّا للشباب رسميًّا ابقوا في أماكن آمنة.. المدني يحذر من استمرار الأمطار الرعدية حتى الأحد الاتحاد يعلن إعارة طلال حاجي توكلنا يتيح معرفة التمويل المناسب من بنك التنمية الاجتماعية تصرف خاطئ من المطلقين يهدد سلوك الأبناء الاجتماعي والنفسي
أصبحت مدرسة ثانوية الملك فيصل -بخميس مشيط- على بوابة الدخول إلى عالم الجودة والتميز، بقيادة مديرها -محمد عبدالرحمن آل دغيم- وتنتظر الحصول على شهادة “أيزو” في جودة التعليم بها.
واستبقت ثانوية الفيصل -غيرها من المدارس- في تبني تطبيقات الجودة التربوية في مجالات العمل بها، منذ عام 1428هـ.
وقطعت ثانوية الفيصل شوطاً كبيراً في تطبيقات الجودة عالية الدقة، من أجل الحصول على شهادة الجودة الشاملة ISO 9001/2008.
واشتملت تطبيقات الجودة بها على عدد من البرامج التي تسهم في جعل الطالب عنصراً نشطاً يدير المعرفة باقتدار، معتمداً على معطيات التقنية ومهاراته الذاتية.
وركزت خطة الجودة بالمدرسة على دعم بيئات التعلم الجاذبة، وتوطين العمليات الإشرافية، والتدريب المستمر والحوار، إضافة إلى رعاية المواهب ودعم التفوق وبناء شخصية الطالب الواثق في قدراته وخبراته.
واعتمدت برامج التطوير على المواءمة بين اختبارات المدرسة المختلفة واختبارات المركز الوطني للقياس، المعروفة باختبار القدرات والتحصيل، لتزيد من ثقة الطالب بنفسه، وتدعم تفوقه للحصول على فرص تعليمية أعلى، بناءً على مقاييس الجامعات والمعاهد والكليات العسكرية.
ونفذت المدرسة عدداً من المشروعات التربوية المهمة، منها مشروع ثانوية الفيصل “حدود القمة”، وبرنامج الخطة الإلكترونية، وقاعة الفيصل للحوار والتدريب، ونادي الحي، الذي يرعى وقت الشباب وينمي مهاراتهم وقدراتهم وإبداعاتهم، ونادي قياس، الذي ارتقى بقدرات الطلاب للأداء الأمثل في اختبارات المركز الوطني للقياس.
غير معروف
الله يسدد منسوبي الفيصل