تفاصيل جديدة عن مهمة الفلك السعودية
سلمان للإغاثة يوزّع 1.143 من التمور في ريف دمشق
3 مواجهات في انطلاق الجولة 27 من دوري الدرجة الأولى غدًا
السعودية ترحب بالاتفاق الثلاثي بين طاجيكستان وقرغيزستان وأوزبكستان
استقرار أسعار النفط
سلمان للإغاثة ينفذ مشروع زكاة الفطر في اليمن للعام 1446هـ
الجيش الصومالي يقتل 70 مسلحًا من حركة الشباب في شبيلي السفلى
911 يتلقى 2879325 اتصالًا عبر رقم الطوارئ خلال مارس 2025
رصد اقتران القمر مع عنقود الثريا دلالة على قدوم فصل الصيف
الاتحاد يسجل الهدف الأول ضد الشباب
أكد وكيل جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية رئيس اللجنة العلمية لملتقى “تقويم جهود المناصحة وتطوير أعمالها” الدكتور إبراهيم بن محمد الميمن، أن دور المناصحة أمر قد أشاد به القريب والبعيد والقاصي والداني، وأشادت به منظومة الدول الكبرى وأصبحت تجربة عالمية تُصدر بل أصبحت الدول ترسل وفودًا متتالية إلى المملكة لأجل أن تستفيد من تجربة المملكة العربية السعودية في هذا المجال.
وقال الدكتور الميمن بمناسبة إقامة الملتقى الذي تنظمه جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية الثلاثاء المقبل تحت رعاية خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود – حفظه الله- وبمشاركة مركز محمد بن نايف للمناصحة والرعاية، والإدارة العامة للأمن الفكري بوزارة الداخلية: “إن تجربة المناصحة كانت سبباً في إعادة كثير من المغرر بهم من الشباب خاصة، إلى جادة الصواب والمواطنة الصالحة، وإلى المشاركة الفاعلة في بناء الوطن وتصحيح ما لديهم من أفكار.
وأوضح الميمن أن تجربة المناصحة استهدفت البنى التحتية لفكر التطرف وأفشلت كثيراً من المخططات بالأسلوب العلمي، وكشفت وعرَّت المنظرين ودعاة هذا الفكر وأصبحت أهدافهم مكشوفة وهذا بدوره يجعل التعاطف الذي يلبس بلباس الدين منحسراً إلى حد كبير، وكل ذلك من ثمار المناصحة، فالمناصحة أسلوب شرعي حواري يعتمد التأصيل والعمق في الطرح لمواجهة هذا الفكر ونجحت نجاحاً واضحاً، ولا يؤثر على ذلك رجوع بعض الأفراد ووجود بعض الإشكالات لأن أي عمل له من معوقات، وهذه المعوقات لا تعد في مقاييس الدراسات العلمية مؤثرة في النجاح.
عبدالرحمن بو كرشه
طيب واللي قابع بالسجون من سنوات من دون محاكمه وش وضعه انا اشوف هالشي فيه ظلم كبييييييييير