الاتحاد والأهلي الأكثر حضورًا في جولة الديربيات عملية نوعية تحبط تهريب 100 كيلوجرام من نبات القات المخدر بجازان القبض على 3 مقيمين لترويجهم الحشيش المخدر في جدة أمطار غزيرة على الحدود الشمالية تستمر حتى السبت القبض على مقيمَين لترويجهما 1.5 كجم من الشبو المخدر بالرياض الملك سلمان وولي العهد يهنئان رئيسة جمهورية مولدوفا حالة مطرية غزيرة على جازان تستمر حتى الـ 8 مساء مجلس الوزراء: الموافقة على الإطار العام الوطني للاستثمار الخارجي المباشر الشركة العالمية للصناعات البحرية تعلن عن 156 وظيفة شاغرة “تخصصي تبوك” يحصل على شهادة الأيزو في الصحة والسلامة المهنية
أصدر الشيخ عبدالرحمن البراك، بيانا قاسيا هاجم فيه الذين يتمنون الرحمة للزعيم الجنوب أفريقي الراحل، نيلسون مانديلا، متسائلا عن سبب “تمجيد هذا الكافر الهالك” معتبرا أن المترحم عليه “وقع في “ناقض من نواقض الإسلام” ويصبح “مرتدا” بحال إصراره على ذلك.
وقال البراك في بيان نشرته “سي إن إن” : “هلك في هذه الأيام (مانديلا) الكافر، وقد قيل إنه ملحد أو نصراني، كما هو مشهور في الإعلام، وقد بادرت صحف محليةٌ وغير محلية وقنوات عربية إلى تمجيده والبكاء عليه، وليس للرجل ما يحمد عليه إلا ما يذكر عنه من تصديه لمقاومة العنصرية في بلاده… مع أنه لم يتفرد بالجهد في هذا السبيل”.
وأضاف البراك أن الدين “لا يمنع ذكر الكافر بما فيه من خصال حميدة” ولكنه استطرد بالقول إن ذلك “لا يسوغ التبجيل والتمجيد والإطراء المشعر بالاحترام والولاء، مع تجاهل أسوأ السيئات، وهو الكفر،” مضيفا أن مانديلا قد “دعي إلى الإسلام فأصر على كفره،” كما ذكر بأن الرئيس الراحل “نشر الفساد في البلاد من الزنا والفجور وشرب الخمور”.
واعتبر البراك أن إشادة الإعلام العربي بمانديلا تعود إلى “رضى أمريكا وهيئة الأمم عنه لأنه عندهم نصراني،” وتوجه إلى “المترحمين” على مانديلا بالقول: “هذا المترحم على الكافر إن كان يعتقد أنه على دين صحيح فقد وقع في ناقض من نواقض الإسلام، فإن عُرِّف وأصرَّ كان مرتدا، وإن كان لا يعتقد صحة دين هذا النصراني فترحمه عليه جهل وضلال، وقد ارتكب محرماً في دين الإسلام بإجماع العلماء.
سعودى
رحمة رب العالمين وين راحت
تركي
رحمة رب العالمين موجدة ولكن لايرضى يشرك معه احد
العلامة الشيخ عبد الرحمن البراك
هذا عالم لا يقول ولايفتي إلا بدليل حفظ الله الشيخ
ابو حمد
عم رسول الله صلى الله عليه وسلم قضى حياته في الدفاع عن الرسول ومع ذلك مات على دين آبائه وحاتم الطائي من اشهر كرماء العرب ولو كان الترحم على غير المسلم جائز لكانوا اولى بالترحم من مانديلا قال تعالى … ومن يبتِغِ غير الإسلاِم دينا فلن يُقبل منه وهو في الأخرةِ من الخاسرين