ما الفرص الشرائية المتوقعة بأحياء الرياض بعد مشروع المترو؟ بدء العمل على إعداد الإستراتيجية العربية للأمن السيبراني ما هو التستر التجاري؟ التجارة توضح المنظمة الناجحة تحافظ على كوادرها البشرية ترامب: هل تعلمون لماذا لا يستطيع ماسك أن يصبح رئيسًا؟ القبض على سفاح ليبيا.. شنق والدته وقتل آخر بكلاشينكوف أكثر من 4 ملايين متر إجمالي الحدائق والمنتزهات الخضراء في الباحة الشؤون الإسلامية تختتم أكبر مسابقة لحفظ القرآن الكريم بالنيبال ضيوف برنامج خادم الحرمين الشريفين يؤدون مناسك العمرة احذروا الحليب غير المبستر
سيكون البيت الأبيض على موعد مع هزة جديدة تهز سقفه كما يبدو، فبعد فضيحة الرئيس السابق بيل كلينتون ومونيكا لوينسكي في تسعينيات القرن الماضي، يتردّد الآن أن الرئيس الأمريكي الحالي باراك أوباما منفصل عن زوجته وينام كل واحد منهما في غرفة منفصلة، بعد زواج دام نحو 21 عامًا.
وفي التفاصيل- التي ذكرها موقع “إيلاف” الإخباري-، ذكرت وسائل الإعلام الأمريكية أن السيّدة الأمريكيّة الأولى ميشيل أوباما، وزوجها الرئيس باراك أوباما، منفصلان منذ فترة طويلة، وأن الرئيس يقضي أغلب وقته مع نساء أخريات.
وقال مصدر مقرّب من عائلة الرئيس الأمريكي: “إن باراك وميشيل معًا فقط من أجل بناتهما ومن أجل حياته السياسية”.
وأضاف صديق للعائلة: “اجتمعت ميشيل بالفعل مع المحامين لمناقشة إجراءات الطلاق، لكنها ستبقى في البيت الأبيض حتى نهاية فترة زوجها الرئاسية، ومن ثمّ ستنتقل للعيش وحدها في منزلهما في شيكاغو ريثما تنتهي معاملات الطلاق”.
وبحسب هذه المصادر، يأتي هذا القرار المفاجئ من ميشيل أوباما على خلفية جلوس باراك إلى جانب رئيسة الوزراء الدنماركيّة هالي شميدت وممازحتها خلال دفن الزعيم الجنوب إفريقي نيلسون مانديلا، وهو ما أثار غيرتها وأشعرها بالإهانة.
يذكر أن وكالة الأنباء الفرنسية نشرت ثلاث صور للرئيس الأمريكي أثناء جلوسه مع رئيسة الوزراء الدنماركية هالي شميدت، خلال مشاركتهما في تشييع جثمان الزعيم الإفريقي نيلسون مانديلا.
في الصورة الأولى يظهر أوباما قريبًا من شميدت يتحدث ويضحك معها غير آبه بمراسم تأبين مانديلا، ما أثار حفيظة زوجته ميشيل، وفي الثانية يبدو فيها أنه لاحظ غضب زوجته وبدأ في الالتفاف للنظر إليها، أما اللقطة الثالثة التي فجرت موجة من السخرية على مواقع التواصل الاجتماعي، كانت بعدما أجبرته زوجته على تغيير مقعده فجلست مكانه وأدارت ظهرها لرئيسة وزراء الدنمارك.