مركز الملك سلمان للإغاثة يوزع 175 ألف ربطة خبز في شمال لبنان القبض على مقيم يروج الحشيش في نجران فان دايك: مواجهة بورنموث كانت صعبة ومحمد صلاح استثنائي غروهي: مشاعري مختلفة أمام جمهور الاتحاد بدء العد التنازلي لانتهاء الشتاء وتوقعات بتسجيل درجات مئوية تحت الصفر لوران بلان: ارتكبنا أخطاء ضد الخلود وغياب ديابي لأسباب طبية ابن زكري: تفوقنا على الاتحاد وركلة الجزاء المحتسبة غير صحيحة ربط التعليم بأهداف التنمية المستدامة مهم لإكساب الطلبة مهارات المستقبل هدافو دوري روشن بعد نهاية الجولة الـ18 ترتيب دوري روشن بعد ختام الجولة الـ18
سيكون البيت الأبيض على موعد مع هزة جديدة تهز سقفه كما يبدو، فبعد فضيحة الرئيس السابق بيل كلينتون ومونيكا لوينسكي في تسعينيات القرن الماضي، يتردّد الآن أن الرئيس الأمريكي الحالي باراك أوباما منفصل عن زوجته وينام كل واحد منهما في غرفة منفصلة، بعد زواج دام نحو 21 عامًا.
وفي التفاصيل- التي ذكرها موقع “إيلاف” الإخباري-، ذكرت وسائل الإعلام الأمريكية أن السيّدة الأمريكيّة الأولى ميشيل أوباما، وزوجها الرئيس باراك أوباما، منفصلان منذ فترة طويلة، وأن الرئيس يقضي أغلب وقته مع نساء أخريات.
وقال مصدر مقرّب من عائلة الرئيس الأمريكي: “إن باراك وميشيل معًا فقط من أجل بناتهما ومن أجل حياته السياسية”.
وأضاف صديق للعائلة: “اجتمعت ميشيل بالفعل مع المحامين لمناقشة إجراءات الطلاق، لكنها ستبقى في البيت الأبيض حتى نهاية فترة زوجها الرئاسية، ومن ثمّ ستنتقل للعيش وحدها في منزلهما في شيكاغو ريثما تنتهي معاملات الطلاق”.
وبحسب هذه المصادر، يأتي هذا القرار المفاجئ من ميشيل أوباما على خلفية جلوس باراك إلى جانب رئيسة الوزراء الدنماركيّة هالي شميدت وممازحتها خلال دفن الزعيم الجنوب إفريقي نيلسون مانديلا، وهو ما أثار غيرتها وأشعرها بالإهانة.
يذكر أن وكالة الأنباء الفرنسية نشرت ثلاث صور للرئيس الأمريكي أثناء جلوسه مع رئيسة الوزراء الدنماركية هالي شميدت، خلال مشاركتهما في تشييع جثمان الزعيم الإفريقي نيلسون مانديلا.
في الصورة الأولى يظهر أوباما قريبًا من شميدت يتحدث ويضحك معها غير آبه بمراسم تأبين مانديلا، ما أثار حفيظة زوجته ميشيل، وفي الثانية يبدو فيها أنه لاحظ غضب زوجته وبدأ في الالتفاف للنظر إليها، أما اللقطة الثالثة التي فجرت موجة من السخرية على مواقع التواصل الاجتماعي، كانت بعدما أجبرته زوجته على تغيير مقعده فجلست مكانه وأدارت ظهرها لرئيسة وزراء الدنمارك.