المدني يحذر من الطقس: أمطار وسيول وبرد حتى الاثنين ظاهرة فلكية نادرة.. اصطفاف 7 كواكب في ليلة واحدة وظائف شاغرة بـ هيئة الزكاة والجمارك مكاسب مرتقبة من اعتماد السياسة الوطنية للقضاء على العمل الجبري الأسهم الأوروبية تغلق على ارتفاع وظائف شاغرة في الهيئة العامة لعقارات الدولة وظائف شاغرة لدى مصفاة ساتورب وظائف شاغرة بـ مؤسسة البريد السعودي وظائف إدارية وهندسية شاغرة في وزارة الطاقة وظائف شاغرة لدى أسمنت الجنوبية
تساءل الكاتب تركي الدخيل عن دعم خادم الحرمين الشريفين الذي قدمه لوزارة الشؤون الاجتماعية والذي صدر في مطلع عام2013، وتمثل بـ13 مبنى لمكاتب وفروع ومراكز تابعة لوكالات الوزارة الثلاث والمتمثلة بالضمان الاجتماعي، والرعاية الاجتماعية والأسرة، والتنمية الاجتماعية، إلى جانب دعم مالي يربو على أربعة مليارات ريال.
وقال الدخيل في مقاله المنشور اليوم في جريدة عكاظ إن الوزارة قدمت لأعضاء مجلس الشورى تقريراً رأى فيه الأعضاء بعداً كبيراً عن الواقع وذلك بما يتعلق بالفقر والاحتياجات، حيث كانت مداخلة عضو المجلس الدكتورة حنان الأحمدي مدوية حين هتفت: “كان حرياً بالوزارة التي تعاني أزمة ثقة مع المجتمع بعد إخفاقاتها المتكررة أن تسعى لأن تكون أكثر شفافية، لا أن ترسل لنا تقريراً وصفياً لبرامجها بعيداً عن واقع الحال الذي يعرفه الجميع. إن تنصل الوزارة من تلك التهم، وإرجاع الوفاة لحالات من المعاقين في مراكز التأهيل لأسباب طبيعية والتركيز على تحويل الأفراد أو الشركات المشغلة للتحقيق والادعاء، هي محاولة حصر المسؤولية فيهم، فيما الخلل يكمن في عمق الوزارة بتقصيرها المزمن”.
وختم الدخيل قائلاً: نأمل أن تؤسس هذه الوزارة وحدة أبحاث لدراسة الإخفاقات التي تعانيها، وأن تتخذ إجراءات تصحيحية داخل هيكلتها، ذلك أن بقاء الفقراء والمعاقين وسواهم من ذوي الاحتياجات الخاصة المادية والجسدية ليسوا ألعوبة في يد إستراتيجيات ناقصة مهـزوزة.
بالخط العريض
الوزارة فيها مركز أبحاث وتطوير..لكن المشكلة أن أغلب مسؤولي هذه الوزارة خريجي أقسام شرعية ولغة عربية ومكتبات فيما الشباب والشابات المتخصصين في علم الإجتماع والتربية الخاصة والإدارة عاطلين والموجودون بالوزارة محاربين…!