قبل كلاسيكو اليوم.. نتائج الهلال والأهلي على ملعب الإنماء
سلطان بن سلمان يفتتح المعرض التوثيقي لمسيرة مركز الملك سلمان لأبحاث الإعاقة
القبض على 8 مخالفين لتهريبهم 109 كيلو قات في جازان
مغادرة أولى رحلات المستفيدين من مبادرة طريق مكة من باكستان
رصد هلال شهر ذي القعدة في سماء الوطن العربي بعد غروب شمس اليوم
التخصصات الصحية تعلن بدء التقديم على برنامج فني رعاية مرضى
شراكة استراتيجية بين طيران ناس وسار لربط حجوزات الرحلات الجوية بقطار الحرمين
السديس: تمسكوا بالكتاب والسنة وابتعدوا عن الابتداع والإحداث في الدين
شركة الدرعية تُبرم عقدًا بقيمة ـ4.2 مليار ريال لتطوير البنية التحتية
الربيعة لأعضاء اللوردات البريطاني: السعودية قدمت أكثر من 134 مليار دولار كمساعدات لـ 172 دولة
نظّم كرسي الجزيرة للصحافة الإلكترونية بجامعة طيبة مساء أول من أمس ملتقى الصحافة الإلكترونية بمنطقة المدينة المنورة وآليات تطورها، وذلك بفندق دار الإيمان إنتركونتننتال بحضور أكثر من 100 إعلامي وإعلامية.
وشارك في الملتقى أصحابُ الصحف الإلكترونية بالمنطقة، ورؤساء تحريرها والعاملون فيها بالإضافة إلى أعضاء هيئة التدريس وجمع من طلاب وطالبات الصحافة الإلكترونية بقسم الاتصال والإعلام بكلية الآداب والعلوم الإنسانية بجامعة طيبة، وعدد من المهتمين بالصحافة الإلكترونية.
وفي محاضرته استعرض مدير إدارة النشر الإلكتروني بوزارة الثقافة والإعلام طارق محمد الخطراوي أهمية الإعلام الإلكتروني بشكل عام وما شهده من تطور كبير في مختلف المجالات كما استعرض دور إدارة النشر الإلكتروني بوزارة الثقافة والإعلام في تنظيم عمل الصحف الإلكترونية وما تقدمه من خدمات في هذا المجال.
وكشف عن عدم وجود رقابة على الصحف الإلكترونية بالمملكة التي بلغ عدد المصرح لها 700 صحيفة، ولكنه أكد في نفس الوقت أن من يخطئ من هذه الصحف سيحاسب ومن يثبت إدانته يتم معاقبته وفق لائحة النشر الإلكتروني.
كما استعرض كل ما يتعلق بلائحة النشر الإلكتروني وكذلك العقوبات التي تنص عليها لائحة النشر الإلكتروني.
وأوضح آلية عمل إدارة النشر الإلكتروني في استقبال المخالفات واستقبال الشكاوى على الإعلام الإلكتروني مقدماً عدداً من المقترحات التي تسهم في تطوير الصحف الإلكترونية.
متابع
الفضاء واسع ايها العزبز
حمد
بدون رقابه اشك فى ذالك ولكن الوعى لدا المواطن كبير ويخظئ من يظن انه سوف يحاسب كل مواطن او الحجر على عقله وقلمه الفضاء واسع والطرق اوسع ولااضن ان هناك وصايه على احد دواوين شعر وروايات تنشر تمنع فى بلد وتفسح فى اخر وترسل لك وانت فى بيتك وتقراء كل ماتريد من كتب المفسوح ولممنوع الرقابه انتهت وكفنها النت وقبرها بدون ان يترحم عليها