ارتفاع أسعار النفط بنسبة 1% في التعاملات الآسيوية
تنبيه من أمطار وتساقط للبرد على منطقة المدينة المنورة
الصحة: احذروا شرب الماء دفعة واحدة قبل السحور
فتاة سعودية تبتكر نظارة طبية مدربة على اكتشاف الأمراض الجلدية
القبض على 11 مخالفًا لتهريبهم 220 كيلوجرامًا من القات بعسير
تنبيه من رياح نشطة وأتربة مثارة على تبوك
حرم أمير الرياض: مسابقة الملك سلمان تجسيد لاهتمام القيادة بالقرآن وأهله
سوق الطبَّاخة.. أكلات شعبية بنكهة مدينية
الذهب يرتفع في المعاملات الفورية مع تراجع الدولار
أمطار رعدية غزيرة وسيول وبرد ورياح نشطة على 5 مناطق
قدّم وزير الداخلية التركي معمر غولار، ووزير الاقتصاد ظافر كاغليان، استقالتهما من الحكومة التركية -اليوم الأربعاء- على وقع قضية فساد أدت إلى توقيف نجليهما مؤخراً، ومثلت تحدياً سياسياً لحكومة رئيس الوزراء رجب طيب أردوغان، الذي قال إنه يواجه مؤامرة تستهدف النيل منه.
وأعلن كاغليان استقالته أولا، واصفاً التهم المساقة بحق الحكومة بأنها “فخ واضح” لها ولحزب “العدالة والتنمية” الحاكم وللبلاد برمتها.
وبعد استقالة كاغليان بنصف ساعة، أعلن غولار عن استقالته قائلاً إنه قدمها إلى أردوغان في 17 ديسمبر الجاري، خلال حملة التوقيفات التي طالت أكثر من 20 شخصية كبيرة من المسؤولين ورجال الأعمال المقربين من الحكومة، بينهم نجلا غولار وكاغليان.
وتشمل التهم الموجهة لأفراد المجموعة التورط في عمليات تبييض أموال ورشى وتهريب للذهب، وقد قال مكتب الادعاء العام في إسطنبول إن خطوة التوقيف جاءت بعد تحقيقات استمرت لعامين، بينما ندّد أردوغان بالعملية معتبراً أنها مسيسة وتهدف إلى إسقاط حكومته.