هل الظهور الإعلامي للحديث عن الطقس مخالفة؟
هيئة التراث تعلن اكتشاف أطول سجل مناخي في العالم يزيد عمره على 8 ملايين عام
حرس الحدود ينقذ مواطنًا من الغرق أثناء السباحة بالشرقية
عبدالعزيز بن سلمان يعلن 8 اكتشافات جديدة للزيت العربي و6 للغاز الطبيعي بالشرقية والربع الخالي
الحرب ضد الصين وليس العالم.. الجميعة يحلل رسوم ترامب
رياح نشطة وأتربة على طريف حتى التاسعة مساء
ضبط مخالفين لاستغلالهم الرواسب في المدينة المنورة
نمو عدد تراخيص مرافق الضيافة السياحية بنسبة 89% في مختلف المناطق
توقعات باستمرار هطول الأمطار الرعدية حتى السبت المقبل
القبض على شخصين لترويجهما أقراصًا خاضعة لتنظيم التداول الطبي بعسير
قدّم وزير الداخلية التركي معمر غولار، ووزير الاقتصاد ظافر كاغليان، استقالتهما من الحكومة التركية -اليوم الأربعاء- على وقع قضية فساد أدت إلى توقيف نجليهما مؤخراً، ومثلت تحدياً سياسياً لحكومة رئيس الوزراء رجب طيب أردوغان، الذي قال إنه يواجه مؤامرة تستهدف النيل منه.
وأعلن كاغليان استقالته أولا، واصفاً التهم المساقة بحق الحكومة بأنها “فخ واضح” لها ولحزب “العدالة والتنمية” الحاكم وللبلاد برمتها.
وبعد استقالة كاغليان بنصف ساعة، أعلن غولار عن استقالته قائلاً إنه قدمها إلى أردوغان في 17 ديسمبر الجاري، خلال حملة التوقيفات التي طالت أكثر من 20 شخصية كبيرة من المسؤولين ورجال الأعمال المقربين من الحكومة، بينهم نجلا غولار وكاغليان.
وتشمل التهم الموجهة لأفراد المجموعة التورط في عمليات تبييض أموال ورشى وتهريب للذهب، وقد قال مكتب الادعاء العام في إسطنبول إن خطوة التوقيف جاءت بعد تحقيقات استمرت لعامين، بينما ندّد أردوغان بالعملية معتبراً أنها مسيسة وتهدف إلى إسقاط حكومته.