توضيح من التأمينات بشأن إكمال مدة المعاش ترتيب دوري روشن قبل انطلاق الجولة الـ14 مركز الملك سلمان للإغاثة يوزّع قسائم شرائية في إدلب برشلونة يتأهل إلى نهائي السوبر الإسباني بجدة بدء إيداع حساب المواطن لشهر يناير شاملًا الدعم الإضافي نيدفيد مديرًا رياضيًّا للشباب رسميًّا ابقوا في أماكن آمنة.. المدني يحذر من استمرار الأمطار الرعدية حتى الأحد الاتحاد يعلن إعارة طلال حاجي توكلنا يتيح معرفة التمويل المناسب من بنك التنمية الاجتماعية تصرف خاطئ من المطلقين يهدد سلوك الأبناء الاجتماعي والنفسي
قال الكاتب السعودي علي الموسى إن السعودي صار “يفتش” عن أي شيء ليقول أي شيء، وينتقد كل شيء، لا لشيء، إلا لتفريغ شحنات سالبة مجهولة المصدر، مشيراً في مقال له نشرته “الوطن” تعليقاً على خبر عن سيارات أصحاب المعالي، واعتمادات “المالية” لقيمتها بالقول : لا فائدة من كل هذا “الهياط” النقدي إلا “التفريغ”؛ لأن النقد الشعبوي العام لا يقوم على معطيات حقيقية ولا يقرأ لغة الأرقام جيدا.
وأضاف : النقد الشعبوي العام ينطلق من العواطف ويسير مع “الخيل يا شقرا”، ولذلك نجده دون نتيجة لأنه بلا أساس، أو بلا منطلقات، وكان الأولى بمن لا يعرف تفاصيل الأشياء ودقائقها أن يكون مثل “شريم” الذي قالوا له: “انفخ يا شريم قال: ما به برطم”.
وتابع في مقاله : المشكلة أن “شريم” السعودي يصر على النفخ، ويظن أنه ينفخ. أكثر التعليقات “التويترية” على موضوع “سيارات أصحاب المعالي” صالحة لمواقف كثيرة؛ ابتداء من أسعار الطماطم، إلى أسعار عقود لاعبي دوري جميل، والسبب، وضعوا تحته خطا أحمر: أنها “كليشات جاهزة للتعليق على أي شيء لا لشيء إلا التفريغ”.
وأضاف الموسى : في الهاشتاق الخاص بسيارات أصحاب المعالي، لم أقرأ كلاما لمتخصصين في الميزانيات أو لقانونيين، ولكني قرأت “ما هب ودب” من الجمل التي لا تفيد إلا شيئا واحدا، وهو: أننا شعب “يزعل من لاش”.
وختم الموسى مقاله : أدعوكم إلى أخذ ورقة وقلم، وإجراء “حسبة بسيطة جدا”، وستجدون أن “الموضوع ما يستاهل”، وأن فارق المبلغ لا يساوي كلفة “بشر وسفلتة” شارع فرعي في سراة عبيدة العامرة.
ام يزيد
لان عنده ملاين فايتكلم كذا هب شحمه احسن
أبو عبدالإله
وش تقول أنت ،،،،
التفريغ عندك كلام مكرر…
أبو مشعل
كلامك صحيح ماعندهم سالفه الشعب يتكلمون من اليوم إلى بكره مافيه نتيجه
علي الشهري
غريب ياوطن هو من المجموعة التي تحب ان تتسلق الى القمة دون احساس وتاكل دون مشاعر ويتكلم دون خلق ويسمع دون معيار امثاله كثيرون