يعاني المواطن متعب بن عبدالله الجروح الشمري -أحد سكان منطقة الجوف- منذ أكثر من 5 سنوات بعد شرائه سيارة من نوع جيب تويوتا، تبيّن فيما بعد أنها مسروقة.
ويروي الشمري معاناته لـ “المواطن” قائلاً: “اشتريت سيارة جيب موديل 2005 نوع لاندكروزر “فل كامل” عام 1430 وهي شبه جديدة بسعر 120 ألف ريال.
وأوضح الشمري أنه استخدم السيارة سنتين وسافر بها خارج المملكة عدة مرات وانتهت الاستمارة الخاصة بها خلال السنتين وتم تجديدها بالمرور، مبيناً أنه بعد انقضاء هذه الفترة تفاجأ باتصال من البحث الجنائي بالجوف يفيد بضرورة إحضار السيارة بدعوى أنها مسروقة ومزوّرة حتى يتم الكشف عليها بالبحث وإذا اتضح أنها مزورة سيتم مصادرتها.
وأردف قائلاً: “تمت مصادرة السيارة في الشهر الخامس من عام 1433″، مشيراً إلى أن رجال البحث الجنائي أخبروه بأن الداخلية ستعوّضه بقيمتها عند ثبوت تزويرها.
وأشار الشمري إلى أنه بعد مصادرة السيارة لم يتم تعويضه بريال واحد، ومن صادر سيارته طلبوا منه أن يذهب لمن باع له السيارة ليدفع له المبلغ!
وبيّن الشمري أنه اشتكى المرور بديوان المظالم؛ لنقلهم ملكية السيارة باسمه رغم أنها مسروقة ومزورة ولم يحصل على نتيجة بعد عدة جلسات.
وأبان الشمري أنه لم يُعوّض حتى الآن عن ثمن سيارته البالغ 120 ألف ريال، والديون تراكمت عليه بسبب استئجاره سيارة لمدة سنتين، مشيراً إلى أنه لا يستطيع شراء سيارة لأنه بعد مصادرة سيارته أخذ قرضاً من البنك وإلى الآن يدفع أقساطه التي تصل لأكثر من ثلاثة آلاف ريال شهريًّا.
كلمة حق
والله حرام وش ذمبه المسكين !
عبدالله القاضي
الله يعينه
دام عزك
يعني الحين تنقلون ملكيه سياره مسروقه
بعدين تحملونه الخطأ وتقولون ارجع للي باعك
فعلا شي غريب !!!!
لماذا يتحمل خطأ غيره
الله يعوضك يالشمري
المجازف
الله يعينك يالغالي والله لاصاحب المعرض ردلك حقك هذا اذافيه ذمه ولاالمروربين لك الخطاء من اولها