رجال ألمع نافذة اقتصادية عززت مكانتها السياحية في عسير
ترتيب دوري روشن بعد فوز الفتح والعروبة
العروبة يستعيد توازنه بثنائية ضد ضمك
تأجيل بداية المحاضرات إلى التاسعة صباحًا بجامعة الشمالية حتى الخميس
أمانة العاصمة المقدسة تستعد لشهر رمضان بأفضل الخدمات البلدية
إطلاق تجمع صناعات الطيران بواحة مدن في جدة
شيرر: لا يمكن إيقاف محمد صلاح
حزمة مبادرات إثرائية بالحرمين الشريفين في شهر رمضان
تنزانيا تختار السديس الشخصية المتميزة لعام 2024م لحامل القرآن الكريم
شوط أول سلبي بين ضمك والعروبة
أعلن البيت الأبيض أنه أخطر وزارة الخارجية -برسالة رسمية- بقراره السماح بتزويد مجلس التعاون الخليجي بمعدات وخدمات دفاعية، وذلك باعتبار أن الخطوة ستعزز السلام العالمي وتزيد من أمن الولايات المتحدة، وذلك دون توفير معلومات إضافية حول خلفيات القرار أو نتائجه.
وقال الرئيس الأمريكي، باراك أوباما، في رسالته: “بموجب السلطة الممنوحة لي -وفقا للدستور ولقوانين الولايات المتحدة، بما في ذلك البنود المتعلقة بالمساعدات الخارجية، وبالرقابة على صادرات السلاح، أجد أن تسليم معدات وخدمات دفاعية إلى مجلس التعاون الخليجي سيزيد من أمن أمريكا ويدعم السلام العالمي.”
ولم توضح الرسالة طبيعة المواد التي يمكن تسليمها إلى مجلس التعاون الخليجي أو سبب صدور القرار بعد أسابيع على توقيع الولايات المتحدة -وعدد من الدول الغربية- لاتفاقية أولية مع إيران، بشأن برنامجها النووي، لم تخف بعض الدول الخليجية خيبة أملها حيالها.
وكان مجلس التعاون الخليجي قد قرر -في قمته الأخيرة بالكويت- تشكيل قيادة عسكرية موحدة “استكمالاً للخطوات والجهود الهادفة لتعزيز أمن واستقرار دول المجلس، وبناء منظومة دفاعية مشتركة لتحقيق الأمن الجماعي”، علماً أن لدول المجلس قوة عسكرية مشتركة تعمل حالياً تحت اسم “درع الجزيرة.”