الخريف: قرار إلغاء المقابل المالي يعزز تنافسية الصناعة الوطنية ويدعم الصادرات غير النفطية
جامعة شقراء: الدراسة عن بعد.. غدًا
تعليم الرياض: الدراسة عن بعد عبر منصة مدرستي.. غدًا
جامعة المجمعة: الدراسة عن بعد.. غدًا
تعليم القصيم: الدراسة عن بعد عبر منصة مدرستي.. غدًا
الذهب يرتفع 1% والفضة تتجاوز 66 دولارًا
الصحة العالمية: مقتل 1600 شخص في هجمات على المرافق الصحية بالسودان
ارتفاع أسعار النفط عالميًا
الأمير عبدالعزيز بن سعود يفتتح مؤتمر أبشر 2025
سلمان للإغاثة يدشّن مشروع توزيع 267 طنًا من التمور في السودان
-
14°
أبدى عدد من متابعي موقع التواصل الاجتماعي “تويتر” استياءهم من تغريدة نشرها الدكتور فهد العرابي، اعتبرها نكتة وترفيهاً عن النفس، حيث بادر الدكتور فهد بالاعتذار عليها “أكثر من مرة”.
وقام عدد من متابعي “تويتر”، الذين اعتبرهم الدكتور العرابي “سفهاء” بتهديده بالقتل، لتجاوزه الخطوط الحمراء، دون أي قصد منه.
وبين العرابي أن الزمن غير نفوس الناس، وأن العرب ما ينفع معهم لا شفافية ولا حتى النكت. موضحاً أنه تفاجأ من ردة الفعل السلبية على نكتة لا يقصد بها الإساءة لأي أحد من القبائل المحترمة، والجميع لهم احترامهم، مؤكداً أنه لم يكن يقصد من تغريدته أكثر من كونها نكتة للدعابة والمزاح.
وأضاف العرابي: “لن تغيب عنا أهمية وقيمة قبائل العرب المحترمة، وأكثر من خمس تغريدات شرحت فيها موقفي، وأبديت ندمي على نشر هذه التغريدة؛ لأنها أغضبت البعض بدون قصد.
واستنكر العرابي صدور عديد من التهديدات والألفاظ بحقه ممن يمكن وصفهم بالجبناء المجهولين أو المتسترين بأسماء نساء.
وقام الدكتور فهد العرابي بإلغاء التغريدة التي وصفها بـ”اللعينة”، وسببت كل هذه الأزمة لدى البعض، ولا لزوم لها، حتى وإن كان القصد منها بريئاً.
من جهته، عبّر عبدالرحمن الكعبي -أحد المتابعين- أن ردة الفعل الكبيرة على “نكته” تبين أن العصبية القبليّة يستحيل علاجها، واعتبر الكعبي أن مثل هذه المواقف تبين الحزازيات الحاصلة، والتي يتوجب علاجها في أقرب وقت.
وأوضح الكعبي أن الدكتور فهد العرابي بادر خمس مرات بالاعتذار، وهذا ما عهدناه عليه، وشرح ندمه على نشر التغريدة.
تابعوا قناة المواطن على واتساب
ابو حمد
أعتقد أن الدكتور العرابي قالها بحسن نية لكن بهذه الصيغة ستغضب الكثير من الناس … لو قلتها يا دكتور في مجلس فيه اربعة او خمسة من اصدقائك ستكون مقبولة ولكن على تويتر إن قبلها البعض فلن يقبلها البعض الآخر … اردتها نكته فأصبحت بلشة