كثافة عالية من المعتمرين والزوار في المسجد الحرام وسط أجواء إيمانية
أجواء باردة بمعظم المناطق وسحب ممطرة في ثاني أيام العيد
احذروا الملح الزائد في الطعام
العيد في المدينة المنورة.. 21 طلقة مدفعية وعادات أصيلة
عاصفة جليدية تقطع الكهرباء عن أكثر من 300 ألف شخص في كندا
تراجع أسعار النفط اليوم
توقعات الطقس اليوم: أمطار وبرد وغبار على عدة مناطق
قطاع العارضة.. القبض على 6 مخالفين لتهريبهم 77 كيلو حشيش
سلمان للإغاثة يوزّع 660 سلة غذائية في لبنان
لقطات لـ هلال شوال في سماء السعودية الليلة
التقت أمريكية -أمس السبت- لأول مرة منذ 35 عاماً بابنها الذي افترقت عنه بعدما رحل به والده إلى المكسيك؛ ليختفي أثره منذ أن كان في الثانية من العمر.
وجاء اللقاءُ بمحض المصادفة بعد اعتقال الابن أثناء محاولته عبور الحدود لأمريكا بطريقة غير مشروعة.
وزاد من مشهد اللقاء المؤثّر في مطار سان دييغو -حيث التقى الاثنان لأول مرة- حاجزُ اللغة، إذ تتحدث الأمّ الإنجليزية والابن (37 عاماً) اللغة الإسبانية فقط.
وقال ديفيد أمايا باريك، وهو يعانق والدته لأول مرة منذ أكثر من ثلاثة عقود: “أحبك وافتقدتك كثيراً.. وأرحب بك في حياتي”.
وقالت الأمّ “كاثي أمايا” إنّ زوجها عقب انفصالهما عام 1986، هرب بالابن -وكان في الثانية من العمر- إلى المكسيك حيث قام جداه بتربيته ورفضا الردّ على رسائلها المطالبة بإعادته إلى أحضانها.
وقادت المصادفةُ -فقط- للجمع بين الأم وابنها، بعدما فصلت بينهما مسافةُ 1800 ميل، عندما اعتُقل “باريك” لدى اجتيازه الحدودَ الأمريكية بشكل غير مشروع في 30 أكتوبر.
واشتبه حرسُ الحدود في كونه أحدَ مهربي المخدرات لاعتقاله في منطقة تستخدم كممرّ للمهربين، حيث عثر عليه دون أي بطاقة هوية بعدما سلبه قُطّاع طُرق كل ما يملك باستثناء ملابسه.
ولفت الابنُ -أثناء استجوابه- أنه من مواليد شيكاغو وهي معلومة تأكدت عناصرُ الأمن من مطابقتها وتحديد مكان والدته المقيمة في ويسكنسون.