إمام المسجد الحرام الشيخ الدوسري في خطبة الجمعة: مِنْ أعظم العبادات وأرجَاهَا عِبَادَةَ الشُّكْرِ إمام المسجد النبوي في خطبة الجمعة: مَنْ جعلَ واسطةً بينه وبين اللَّه في الدُّعاء فقد أضاعَ معنى العبوديَّةِ مدرسة أمريكية تسرح المعلمين لصالح الذكاء الاصطناعي 51 فرصة استثمارية بقيمة 33,3 مليون ريال في الرياض المركزي الروسي يرفع سعر اليورو ويبقي أسعار الدولار واليوان دون تغيير أبرز أعماله الأماكن .. رحيل الموسيقار السعودي الشهير ناصر الصالح وصول الطائرة الإغاثية السعودية الـ 16 لمساعدة الشعب السوري في زمن قياسي.. فرق التطوع بـ الهلال الأحمر تنقذ معتمرًا بالمسجد النبوي ارتفاع اسعار النفط بعد تهديد ترامب لكندا والمكسيك ارتفاع أسعار الذهب عالميًّا بنسبة 0.1% إلى 2795.92 دولار للأوقية
فوجئ مراجعو مستشفى الولادة والأطفال بالدمام أنّ غرفتي البخار بالمستشفى والمخصصة للأطفال المصابين بمرض حساسية الصدر “الربو” قد قلّصتا فجأة من غرفتين واحدة مخصصة للنساء والأخرى مخصصة للرجال إلى غرفة واحدة مختلطة تجمع الرجال النساء سوياً، مع وضع ستائر لا تستطيع عزل ذلك الاختلاط لصغر حجم الغرفة، الأمر الذي أثار اشمئزاز المراجعين.
وقال المراجعون إنهم يعانون أصلاً من الازدحام الشديد في الأيام العادية مع وجود غرفتين، متسائلين عما يمكن أن يؤول إليه الوضع في الأيام المقبلة لا سيما مع إغلاق الغرفة التي كانت مخصصة للنساء واقتصار إعطاء جرعات البخار على غرفة واحدة كانت في الأصل مخصصة للرجال.
وطالب المراجعون بإعادة الوضع لما كان عليه سابقاً وكما هو معمول به في جميع مستشفيات الولادة والأطفال بجميع مناطق المملكة منعاً للاختلاط أولاً، وحتى يمكن إنجاز علاج الأطفال والجلوس معهم بشكل مريح ومساعدتهم على أخذ جرعة البخار ثانياً، بدلاً من التكدس الموجود حالياً والذي من المتوقع أن يزداد في الأيام المقبلة مع دخول فصل الشتاء واشتداد البرد وكثرة أمراض الربو والحساسية.
كما اشتكى مراجعو المستشفى من سوء وضع أجهزة البخار رغم جودتها وهو ما يؤدي إلى التسبب في تكرار تعطلها ، مشيرين الى ان المستشفى يفتقد للرول الورقي الذي يوضع على الاسرة .
وكانت إدارةُ المستشفى قد قامت -في وقت سابق- بتكليف ممرض أو ممرضة بتغطية عمل غرفتي البخار وهو ما وضع الممرض أو الممرضة تحت ضغط كبير لا يستطيع خلاله تغطية العمل بشكل جيد حيث المخالفة لطبيعة العمل المعمول بها سابقاً في المستشفى من خلال تخصيص ممرض أو ممرضة لكل غرفة.