طقس غير مستقر في تبوك والشمالية غدًا رئيس الشباب عن صفقة الحربي: بحثت عن مصلحة النادي “الفريق خسر فنيًّا”.. المنجم يكشف كواليس انتقال تمبكتي للهلال المجلس العسكري في مالي يقيل رئيس الحكومة بسبب انتقاداته مصادرة أكثر من 20 ألف رتبة وشعارات عسكرية بالرياض وغلق محلين العرب والنجوم علاقة وجود وحياة الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على استقرار هل إغلاق سخان المياه أثناء الاستحمام ضروري؟ كيف استعدت أمانة الشرقية لموسم الأمطار؟
تحدث تقرير أمريكي عن رد فعل المملكة العربية السعودية على السياسات الأمريكية في المنطقة واصفا إياه بأنه “جرئ”.
وأشار التقرير إلى أن السعودية انزعجت من سياسة اوباما في الشرق الأوسط خصوصا موقفه في القضية السورية ، وتقاربه الأخير مع ايران ، وجاء رد السعودية “دراماتيكيا” حيث رفضت مقعدها في مجلس الأمن في تصرف أذهل الأمم المتحدة وكل المسئولين في العالم في خطوة اعتبرها الجميع “صفعة” في وجه الولايات المتحدة الأمريكية.
وطرح التقرير تساؤلا هاماً: لماذا كان رد الفعل السعودي جريئا لهذه الدرجة ،، لابد وأن يكون هناك سبب قهري لهذا التصرف؟!
واستنتج التقرير أن صعود إيران أقلق السعودية ، حيث نجت من عقوبات بسبب برنامجها النووي وجاء التقارب الأمريكي الإيراني في الفترة الأخيرة، والتغير المفاجئ في موقف امريكا من بشار الأسد ليؤكد للسعودية أن الحليف الامريكي لم يعد جديرا بالثقة .
وأكد التقرير أن المصالحة الأمريكية الإيرانية هي التي غيرت قواعد اللعبة بالنسبة للسعودية، حيث قررت السعودية “التحول الكبير” بعيدا عن الحليف الامريكي الغادر.
وشدد التقرير على أن السعودية أيقنت أنه لا فائدة من تمثيلية التحالف الوهمي مع أمريكا ، ولكن في نفس الوقت كانت تبحث عن خيارات أخرى تستطيع الحصول على مكاسبها بدون امريكا.
ووجه التقرير سؤال منطقيا عن الخيارات التي بحثت عنها السعودية للبعد عن امريكا , فيما حصر الخيارات السعودية في امرين:
الأول: هو التعاون مع دول التعاون الخليجي وبعض الدول المجاورة للحد من خطورة التفوق الإيراني ، وبحسب التقرير فإن هذا الخيار ربما لن يكتب له النجاح على ارض الواقع.
الخيار الثاني: التحالف مع حليف اخر هو “المانيا” , حيث تستعد الأخيرة حسب التقرير إلى مواجهة ايران بقوة ، وجاء تحالفها مع السعودية لتنفيذ هذه السياسة خصوصا مع اتفاقياتها التسليحية مع بعض الدول العربية في الفترة الأخيرة مثل قطر والتي تعكس العلاقات السياسية والعسكرية القائمة بالفعل مع دول الخليج.
وكشفت الخارجية الألمانية عن نية المانيا خلق قوة معارضة في الدول العربية ضد قوة ايران، وهذا يشمل صادرات التسليح الثقيل.
فهد الجميري
ألمانيا خيار ممتاز للسعوديه لاشك ولو نظرنا الى التاريخ الالماني لوجدناه مليء بالخبرات العسكريه.. وتعد المانيا شريان اوربا الاقتصادي والمالي..!!
sosoo
اللهم احفظ بلادنا وامننا واستقرارنا واجعلها شامخه عزيزه الئ يوم الدين
احمد
الذي يهز امريكا خاصه واليهود عامه هو ان تتحالف السعوديه وايران
ابو عزيز
كبير من يومك يالفيصل من خلف مامات
تحياتي/ مغلوث هداج
نوافذ
القوة بالأيمان بالله ثم الاتجاه من الان بالتصنيع العسكري وليس ذألك بعسير وفك حصار التبعية.
1-الاتجاه للدول الاسلامية والصديقة بجلب الخبراء وتقنية التصنيع الحربى بكافة أنواعه والبدا بإنشاء المصانع.
2-على سبيل المثال يمكن الاستعانة بخبرات باكستان. اندونيسيا .ماليزيا .كوريا الجنوبية والشمالية .الصين . مصر. الاتحاد السوفييتي . بعض الدول الاوربية . اليابان.الهند.
3-تستطيع الدول الخليجية والصديقة المشاركة مع السعودية في هذه المصانع وبهذا يتم التكامل الاقتصادي القوى ويجعل دول الخليج قوة عضمي يحترمها العدو قبل الصديق.
4-توفير التريليونات المنفقة على شراء الاسلحة المبالغ في اسعارها الحقيقية %1000
5-تقزيم ايران وتركيا والعدو الصهيوني وكسب احترام الدول العظمى.
6- ان لم نفعلها من الان فلن تقوم لدول الخليج والدول العربية المعتدلة قائمة.
حسن المقعدي
اعتقد والله اعلم ان ايران راح تخون امريكا وبعدها خليني ساكت