الجاكرندا البنفسيجة تبشر بطلائع الربيع في عسير
3 مراكز طوارئ داخل المسجد الحرام
خطوة جديدة لدعم المهارات اللغوية للممارسين الصحيين في السعودية
خالد بن سلمان يبحث مع نظيره الأمريكي آفاق التعاون في المجال الدفاعي
إنقاذ 3 مواطنين تعطلت واسطتهم البحرية في عرض البحر بالمدينة المنورة
مركز الملك سلمان للإغاثة يوزّع 6.181 قسيمة شرائية في عدة مناطق لبنانية
ارتفاع متوسط العمر المتوقع لسكان السعودية إلى 78.8 سنة عام 2024
إحباط تهريب 32 كيلو حشيش في جازان
إرشادات مهمة لضمان تيسير العمرة
البنك الدولي يشيد بريادة السعودية في تطوير تحلية المياه منخفضة الطاقة
طالب عدد من المواطنين والمقاولين الجهات المسؤولة عن قطاع البناء والتشييد بتحديد أسعار العمالة وذلك بعد الزيادات المهولة التي احتكرتها العمالة بنسبة تجاوزت 100% مع نهاية مهلة التصحيح وبدء الحملات فعلياً التي تبين معها أن أغلب العمالة في قطاع البناء مخالفة بعد اختفائها لليوم الثاني منذ انطلاق حملات التعقب والمطاردة, الأمر الذي تسبب وسيتسبب في إعاقة النهضة الشاملة التي تشهدها المملكة في قطاع البناء والتشييد.
وقال لـ”المواطن” ضيف الله الزهراني: يجب تحديد سعر عُمّال البناء على أساس المتر المسطح بحيث لا يتجاوز أعمال الحدادة والنجارة 40 ريالاً للمتر الواحد بعد أن بلغت 80 ريالاً, فيما يُقنن متر البناء بعشرة ريالات بعد أن تجاوز الضعف هذه الفترة, أما يومية الأيدي العاملة فقد بلغت 250 ريالاً، حيث تجاوزت يومية المعلم وموظف الدولة بالمرتبة السابعة, بعد أن كانت تعمل بأقل من نصف هذا الرقم.
فيما يرى المواطن موفق بن ناحي أن تقوم وزارة العمل والجهات صاحبة الصلاحية بتحديد يوميات العمالة كضرورة حتمية, وأن هذه الزيادات غير منطقية ونتجت عن جشع التجار والأيدي العاملة واستغلال حاجة المواطن.
وطالب المواطن محمد سالم مخايش الغرفة التجارية بإقامة وتنظيم ندوات للمقاولين لتعريفهم بواجباتهم تجاه هذا القطاع الحيوي الذي توقفت مشاريعه بسبب هذه الزيادات غير المنطقية.
وأضاف مخايش: مع التنظيمات الجديدة لوزارة العمل بتعديل وتحسين الأوضاع أصبح لزاماً على المستثمرين عودة أسعار العمالة إلى المستويات السابقة على أقل تقدير.
ومن جهةٍ أخرى يرى المستثمر عبدالله الغامدي أنه أصبح لزاماً أن يُعطى النظاميون من المنشآت التسهيلات والعمالة التي تحتاج إليها منشآتهم لتعويض النقص الحاصل من العمالة غير النظامية التي كانت تعمل لدى مؤسساتهم.
عبدالرحمن
( واستغلال حاجة المواطن )
كثير نسمعها في الصحف وكأنها كل عام وأنتم بخير
غير معروف
والي ما يقدر الا بتقسط ممكن
غير معروف
حرام والله
مبشر
لازال هناك تستر كبير والاهالى يحبون العمل من الشارع
ولا يبحثون عن موسسات ويتعاقدةن معها بل يكتفون بالعماله السائبه
المنتشره بكثافه بالمنطقه لاسيماء العزب المتواريه عن الانظار