وكالة الأنباء السعودية توقّع مذكرة تفاهم مع “نوفا” الإيطالية لأول مرة من 13 عامًا.. جنبلاط في قصر الشعب بدمشق منصة مساند: 4 خطوات لنقل خدمات العمالة المنزلية حساب المواطن: 3 خطوات لتغيير رقم الجوال العالمي يزيد الراجحي يسيطر على جولات بطولة السعودية تويوتا ويتوج باللقب للمرة الرابعة زلزال بقوة 5.3 درجات يضرب جنوب إفريقيا ديوان المظالم يعلن فتح باب التقديم للتدريب التعاوني فلكية جدة: قمر التربيع الأخير يزين السماء .. اليوم الصحة: إحالة 5 ممارسين صحيين للجهات المختصة بسبب مخالفات مهنية 3200 طالب وطالبة بتعليم جازان يؤدون اختبار مسابقة بيبراس موهبة 2024م
يشارك الأمير مشاري بن سعود بن عبدالعزيز -أمير منطقة الباحة- والأمير سلطان بن سلمان بن عبدالعزيز -رئيس الهيئة العامة للسياحة والآثار- ووزير الثقافة والإعلام -الدكتور عبدالعزيز بن محيي الدين خوجة- يوم غدٍ، في جلسة الحوار المفتوح، التي تأتي ضمن ملتقى الباحة للإعلام “الإعلام والتنمية”، الذي تستمر فعالياته على مدى يومين.
وتأتي الجلسة المفتوحة التي تحمل شعار الملتقى، بمشاركة نائب رئيس تحرير صحيفة المدينة -محمد بن علي الزهراني- والكاتب بصحيفة الوطن -الدكتور علي الموسى- والإعلامي يحيى الأمير.
وأوضح أمين عام الملتقى، مدير المركز الإعلامي بالباحة -محمد بن صالح آل ناجم- أن الجلسة المفتوحة -التي ستقام على مسرح القاعة الرئيسة بمركز الملك عبدالعزيز الحضاري بالباحة- ستكون بمثابة حوار وعصف ذهني بين المشاركين، يدلي فيها المتحدثون بآرائهم وتجاربهم حول السياسات الإعلامية، كداعم للاتجاهات الإيجابية في إحداث وتحفيز محركات الرقي والتطور وآليات بناء الحشد المجتمعي التضامني، لتفعيل برامج وخطط التنمية المستدامة وزيادة معدلات الاستثمار على مستوى المناطق، وما سيصحب ذلك من وظيفة التخطيط الإعلامي واستراتيجياته المختلفة، لتسريع وتيرة النمو والإعمار، وكيفية اندماج المضمون الإعلامي، مع اهتمامات المواطن واحتياجاته التنموية.
وأكد أن هذا التجمع الإعلامي الكبير الذي يتيحه ملتقى الباحة للإعلام يمثل فرصة مواتية أمام الإعلاميين لتبادل وجهات النظر، بينما يخدم المسار الإعلامي الوطني، وتقديم رؤى مدروسة وعميقة حول دور الإعلام ووظيفته في مواجهة غزو الثقافات، وإسهاماته في تهيئة المجتمع فكريّاً ونفسيّاً لإنجاز مراحل النمو بروح المبادرة والانتماء الوطني البناء والعمل المنتج، وفق قيم وخصائص سلوكية إيجابية، تقود للاعتماد على الذات في تفعيل العملية التنموية، وبأسلوب يسهم في التخلص من المشكلات الاجتماعية والاقتصادية المعيقة للنمو والاستغلال الأمثل للطاقات والموارد التي تنعم بها المملكة.