مركز الملك سلمان للإغاثة يوزع 175 ألف ربطة خبز في شمال لبنان القبض على مقيم يروج الحشيش في نجران فان دايك: مواجهة بورنموث كانت صعبة ومحمد صلاح استثنائي غروهي: مشاعري مختلفة أمام جمهور الاتحاد بدء العد التنازلي لانتهاء الشتاء وتوقعات بتسجيل درجات مئوية تحت الصفر لوران بلان: ارتكبنا أخطاء ضد الخلود وغياب ديابي لأسباب طبية ابن زكري: تفوقنا على الاتحاد وركلة الجزاء المحتسبة غير صحيحة ربط التعليم بأهداف التنمية المستدامة مهم لإكساب الطلبة مهارات المستقبل هدافو دوري روشن بعد نهاية الجولة الـ18 ترتيب دوري روشن بعد ختام الجولة الـ18
كلمة “نهاية العالم” كان لها ضجيج العام المنصرم 2012، الأمر الذي جعل الكثيرين يتوقعون أنّ هذا العام هو بحق نهاية الدنيا، ولم يكن الأمر سوى دجل لبث الخوف في نفوس الناس.
لكن الحديث -اليوم- ليس عن “نهاية العالم” بنفس المعنى السابق، وإنما عن جبال شاهقة لها منحدر خطر تقع بمحافظة العيينة بالقرب من العاصمة الرياض أُطلق عليها “نهاية العالم”.
وتأتي هذه المنطقة لتشكل امتداداً لجبال طويق (شمال الرياض) التي تكوّنت بين 135 ـ 180 مليون سنة مضت، وتمتد لأكثر من 1000 كيلومتر، وتندفن جبالها شمالاً في شمال الزلفي وجنوباً عند المندفن جنوب شرقي وادي الدواسر (جنوب الرياض).
المنطقة كانت مغمورةً بالمياه في فترة زمنية تمتد لنحو 130 مليون سنة، وتحتوي على أنواع كثيرة من الأحافير.
الفضول سمة مَن يسمع عن هذه المنطقة، لمعرفة تفاصيل المنطقة والرحلات التي تنظم إليها، ليصل به الأمر في نهاية المطاف إلى زيارتها والوقوف على مرتفعاتها الشاهقة.
ويحرص زوارُ موقع «نهاية العالم»، منذ لحظة وصولهم، على التقاط الصور التذكارية ونصب خيامهم بين جبال وأشجار تحيط بها رمال الصحراء من كل جانب، حيث إن المشهد الذي لم يعتد عليه أفرادُ الجاليات الأجنبية في بلادهم هو أكثر ما يجذبهم للمنطقة، التي طالما فضلوا قضاء يومي عطلة الأسبوع فيها، ليتمتعوا بتسلق جبالها في النهار، وتجربة حياة البادية فيها مساء بإيقاد النار والتجمع حولها وسط أجواء هادئة.
ويقطعها في وسط السعودية، وتحديداً في منطقة صحراوية جبلية بالقرب من شعيب الحيسية (شمال الرياض)، ويقطعها أشهر وادٍ في البلاد وهو وادي حنيفة، ويعرف الموقع -وهو مطل على ارتفاع شاهق- في أوساط السعوديين القريبين من المنطقة بـ«المطل».
غير معروف
يأمه
مطنووخ
يالطيف