لقطات مذهلة لجريان وتدفق السيول الهادرة في حائل القبض على مواطن بحائل مارس النصب والاحتيال على ضحاياه سحب مليون م3 من مياه الأمطار في سكاكا ابتكار تقنية “مدد” لمراقبة وضعيات الجلوس بالذكاء الاصطناعي بالقصيم القبض على مقيم لترويجه الميثامفيتامين المخدر بالشرقية جوجل تصدر تحديثًا أمنيًّا لملايين المستخدمين مشاهد لهطول أمطار غزيرة على رفحاء تنبيه من أمطار ورياح شديدة وتساقط للبرد على حائل مكة والأحساء تسجلان أعلى درجة حرارة بـ 35 مئوية والسودة الأقل الطائرة الإغاثية السعودية التاسعة عشرة تصل إلى لبنان
أكد الشيخ الدكتور سعود الفنيسان -عميد كلية الشريعة سابقاً- أنه يقف مع الآراء التي تذهب إلى عدم إدخال تخصصات وكليات علمية في جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية.
وقال الدكتور الفنيسان في تصريح خاص لـ”المواطن”: “لا أؤيد إدخالَ تخصص الطب والهندسة ونحوهما، بل أرى أن تبقى الجامعة على تخصصها السابق وهي دراسة علوم الشريعة واللغة العربية والدراسات الاجتماعية، أما الدراسات العلمية المدنية المادية كالطب والهندسة والزراعة أو غيرها فلها جامعات خاصة”.
وأضاف: “من المؤسف أنّ جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية حذتْ حذوَ ما تم بالأزهر عندما أُفسدتْ مناهجه وأُدخل فيه كليات الطب والصيدلة والعلوم، لقد ضعفت الجامعة بضعف مخرجاتها الأساسية لما زاحمتها التخصصات الجديدة، والمتوقع -بل الواقع- أن الجامعة اليوم ليست هي الجامعة بالأمس، وما استطاعت الجامعة -ولن تستطيع- أن تلحق بتخصصها الجديد -من طبّ وهندسة.. إلخ- جامعات مدنية سبقتها كجامعة الملك سعود مثلاً.
وفي شأن كلية الشريعة -أحد أهم وأبرز الكليات التي تحتضنها الجامعة- أوضح الشيخ الفنيسان: الكلية طالها من الحذف وتقليل للساعات ما طال غيرها، لكن على الرغم من هذا كله لا تزال أفضل الكليات من حيث قوة المنهج وكثافته نسبياً ونظرة المجتمع لها وخاصة من العلماء والقضاة، ولا يزال يدرس بها بعضُ الأساتذة الكبار أو المخضرمين الذين عايشوا ماضيها وحاضرها، وعلى كل حال ستبقى كلية الشريعة مصدراً لتخريج القضاة وإن ضعفت مخرجاتها العلمية الحاضرة عن السابق.
الله
الله المستعان
عبدالرحمن
اخواني زعلان من التحجير اللي حصل للإخوان واصل يا أبا الخيل
عباس
لا والله ماهو اخواني ولكن راى الجامية خربوا الجامعة
عماد محمد
قال رسول الله عليه الصلاة والسلام: ” من سلك طريقا يلتمس فيه علما، سهل الله له به طريقا إلى الجنة” والمسلم مأمور بطلب العلم النافع المفيد سواء كان من العلوم العلمية أو النظرية. وحديث الرسول عليه الصلاة والسلام لم يخصص ولم يفضل علماً عن علم فلماذا شيخنا الفاضل الفنيسان يعارض علم ويؤيد علماً آخر؟