وثيقة العمل الحر لا تؤثر على معاش التأمينات الاجتماعية
زعيم كوريا الشمالية في حفل تدشين مدمرة بحرية جديدة
تبادل جديد لإطلاق النار بين الهند وباكستان
عوامل أدت إلى النمو الملحوظ في أعداد العاملين بالقطاع السياحي
هل يؤثر وجود متجر إلكتروني على دعم حساب المواطن؟
طرق تحويل رواتب العمالة المنزلية عبر المحافظ الرقمية في مساند
رياح نشطة على تبوك حتى السادسة مساء
توقعات الطقس اليوم: أمطار وغبار على 7 مناطق
نصب واحتيال.. القبض على مقيم نشر إعلانات حملات حج وهمية
خالد الفيصل: رؤية 2030 وضعت على هرم الاهتمامات خدمة ضيوف الرحمن
لم تغلق السعودية الباب تماماً، فيما يخص تبوئها مقعداً في مجلس الأمن، فزيارة وزير الخارجية الأمريكي-غداً الأحد- قد تذيب جليد العلاقات بين البلدين.
ووفقاً لمصادر غربية-تحدثت مع صحيفة “القبس” الكويتية- فإن السعودية قد تعود عن قرارها- بالاعتذار عن عضوية مجلس الأمن- بعد إذابة الجليد بين الرياض وواشنطن.
وسيكون مجلس الأمن مضطراً، حالة إصرار السعودية على موقفها، لإجراء-استثنائي للمرة الأولى في تاريخه- يتمثل في إعادة الانتخابات لتحديد كرسي آسيا في مجلس الأمن.
ووفقاً لمصادر- “القبس الكويتية”- فلا نية للكويت لشغل المقعد الأممي بديلاً عن السعودية.
ورغم العلاقات التاريخية بين الرياض وواشنطن، وتعاونهما المشترك في محطات كبرى ومصيرية، لكن قد تكون هذه العلاقة اصطدمت بآلية التعامل في عدة قضايا- خلال الفترة الأخيرة- أبرزها الموقف الأمريكي من الأحداث الجارية في البحرين، ورفض المملكة استمرار نزيف الدم السوري وإصرارها على التحرك العاجل والفعال بعيداً عن المساومات السياسية، ورفض المملكة أي مساومة على حقوق الشعب الفلسطيني والمقدسات الإسلامية، إضافة إلى الأوضاع في مصر والموقف الأمريكي الضبابي منها.