الكحل والأيدي المنقوشة.. زينة الأطفال في الطائف احتفاء بيوم التأسيس
موجة “برد العجوز” تجتاح المملكة.. تصل ذروتها الأسبوع المقبل
احتفالات يوم التأسيس في العُلا.. تجربة ثقافية وتاريخية فريدة بشعار “السراية”
السديس: يوم التأسيس أظهر التلاحم وعزز شرف الانتساب للمملكة والانتماء لها
رحلة بصرية وسردية .. أهالي الشمالية يستكشفون تاريخ الدولة السعودية في يوم التأسيس
احتفاء بيوم التأسيس.. انطلاق فعاليات ذاكرة الأرض في جدة
مهمة العوجا.. أحداث حقيقية وأبطال مُلهمون في ذكرى يوم التأسيس
أطفال وأهالي جازان يتوشحون الأزياء التراثية في يوم التأسيس
فينالدوم يمنح الاتفاق فوزًا قاتلًا ضد النصر
ترتيب دوري روشن بعد خسارة النصر اليوم
قال وزير الثقافة والإعلام -عبدالعزيز خوجة، في كلمته، بمناسبة افتتاح ملتقى الباحة للإعلام، الذي ترعاه “المواطن” إلكترونيّاً- إن الاعلامي تقع عليه مسؤولية تثقيف المواطنين، وتكريس الهوية الوطنية، ونشر الوعي فيهم، وتنقية العقول من ثقافة التبعية الهشة المعادية لديننا وعقيدتنا وقيمنا ومبادئنا الحميدة.
وأضاف خوجة: “الإعلام مسؤول مسؤولية عظيمة عن عملية التنمية في أية دولة، مشيراً إلى أن تقدم أي دولة وتطورها في عصرنا اليوم، كفيل بتقدم مؤسساتنا الإعلامية”.
وأردف قائلاً: “لا أكون مبالغاً إن قلت إن تجربة وسائل الإعلام السعودية -سواء المرئية أو المسموعة أو المقروءة- لعبت دوراً مهمّاً ومحورياً في خلق تكافل إعلامي تنموي، يساير ما تشهده المملكة من نهضة حضارية وتنموية غير مسبوقة، منذ انطلاقتها من بدايتها الأولى، وأسهمت -من خلال طرحها القضايا الملحة، التي تهم المواطن- في تضمين هذه الأمور في خطط الدولة الخمسية للتنمية.
وأشار خوجة إلى أن وسائل الإعلام السعودية الرسمية والخاصة، كانت -ولا تزال- شريكاً فاعلاً لجهود الحكومة التنموية، كما ساعدت في تثقيف الناس، وحثهم على أن يكونوا فاعلين ومؤثرين في تنمية بلادنا.
وأوضح وزير الإعلام أن ما يميز وسائل الإعلام في المملكة أنه -منذ بدايتها الأولى- تنأى بنفسها عن الشعارات والمهاترات، التي أثبتت التجربة -تلو الأخرى- أنها لا تسمن ولا تغني من جوع، بل إن تأثيرها كان عكسياً، ونتج عنه تعميق الخلافات بين أبناء الوطن الواحد، مع فوضى عارمة أثرت بشكل كبير في خلق الفرقة الاجتماعية، دون النظر إلى مصلحة الفرد، التي يجب أن لا تتصادم مع مصلحة الجماعة.
التربية والتخطيط العشوائي
بس لﻷسف ماسهم في طرح قضيةالطﻻب المكفوفين
المهملين في مدارس الرياض دون متابعة وﻻ تكريم.
ودمجهم في مدرسةكبيرة من دورين وسﻻلم و700طالب يكشف للجميع حجم الاهمال الذي يجده الكفيف بالمدرسه..كل صباح يتكرفس في الدرج 5مرااات .ياناس ارحموه تراه مايشوف…ان كنتم مبصرين