التشكيل المثالي للجولة الـ18 بدوري روشن القبض على 8 مخالفين لتهريبهم 120 كيلو قات في عسير فينالدوم يخطف نجومية الجولة الـ18 موقف جون دوران من المشاركة ضد الوصل بيولي: جاهزون لمباراة الوصل وهذه أفضل هدية لرونالدو برنامج تطوير المحاور يعزّز من انسيابية الحركة على طرق الرياض موعد مباراة النصر والوصل والقنوات الناقلة بعثة الأهلي تصل الدوحة الهلال يكشف تفاصيل إصابة رينان لودي ضبط مخالف لتهريبه 31.2 كيلوجرامًا من مادة الحشيش المخدر بجازان
تشارك معظمُ الجهات المسؤولة عن صناديق البريد في العالم بتكريم الرياضيين الذين يضعون بصمتهم بوضوح في المحافل الدولية، وتقوم في الوقت نفسه بالتأريخ للأحداث البارزة في الجانب الرياضي، وذلك بوضع صورة للاعب أو الحدث على طابع البريد برفقة تاريخ يكشف فترة وقوعه، لتختم به المظاريف المعدة للإرسال كإشارة بأن أجرة البريد قد دُفعت مسبقاً.
وتأتي هذه الخطوة عرفاناً من البريد بحجم المنجزات التي قام بها الرياضي، ولتحفيز بقيّة الرياضيين ببذل مزيد من الجهد لنيل هذا الشرف الكبير، وباتت صناديق البريد في العالم تؤرخ لمناسباتها الرياضية، ولإنجازات منتخباتها ولاعبيها عن طريق طابعها البريدي، فهي ترى أن ذلك الأمر جزء من مسؤوليتها الاجتماعية، ومن الأمور الواجبة عليها لتكريم الرياضيين بوصفهم السفراء الذين يعكسون أخلاق الدول وثقافاتهم.
حالياً، يضع البريدُ السويدي صورة مواطنه لاعب باريس سان جيرمان “إبراهيموفيتش” على طابع بريدي، وسيبدأ فعلياً بختم المظاريف الصادرة عنه بذلك الطابع، بعد أن تمكن اللاعبُ من رفع اسم السويد عالياً في المنافسات التي شارك بها، ولا يكاد يخلو أي تنافس بين لاعبي كرة القدم سواء على مستوى الأهداف أو الأداء من وجود إبراهيموفيتش، الذي يعد مرشحاً -وبقوة-
لكسب المنافسة.
في المقابل، يطرح الرياضيون السعوديون تساؤلاً مهماً: ماذا عن دور البريد السعودي في ذلك الأمر.. ؟ لماذا لا نراه فاعلاً في جانب تكريم الرياضيين أسوة بما يحدث في دول العالم.. ؟ ولماذا لم يؤرخ لتأسيس السعودية لبطولة القارات.. ؟ أو لافتتاح استاد الملك فهد.. ؟ وهل سيصحح الأوضاع ويؤرخ لاستاد الملك عبدالله بوضع صورته برفقة التاريخ على طابع بريدي؟!!!