تعليق الدراسة الحضورية غدًا في جامعة أم القرى تجنبوا استخدام المضادات الحيوية دون وصفة طبية ضيوف برنامج خادم الحرمين يؤدون مناسك العمرة وسط أجواء إيمانية الملك سلمان وولي العهد يعزيان أمير الكويت انخفاض درجات الحرارة شمال السعودية وجويريد أول فترات الانقلاب الشتوي تعليق الدراسة الحضورية غدًا في جامعة الطائف موعد إيداع دعم حساب المواطن دفعة ديسمبر كريستيانو رونالدو الأفضل في مباراة الغرافة والنصر تفاصيل اجتماع فريق عمل مشروع توثيق تاريخ الكرة السعودية السعودية تتبنى 32 ألف مواصفة قياسية
تفاعل كاتب “الوطن” -علي الموسى- مع انتقادات الشيخ عوض القرني، والتي وجهها له الأخير في أعقاب تغريدة أطلقها الموسى، عبر حسابه في “تويتر”.
وقال الموسى: مع حفظ الألقاب، تعلم شيخنا كم أغليك، وحين نختلف لا يعني هذا نقصاً في ميزان الوطنية، نقدي للفساد لا يمكن مصادرته وهو لا يقبل شكّاً أو مزايدة.
وأضاف الموسى: “لك في وطننا من الحقوق مثل ما لي، وأعلم أن لك تاريخاً من الوقفة الصادقة مع كثير من القضايا الوطنية، ونحن من يشتكي الإقصاء في خطابكم؛ فكيف يمكن لي أن أقبل قولكم المغلوط بأنني صعدت المنبر بقرار سياسي وتهمتكم لي بليبرالية ستقابل بها الله تعالى.
ودافع الموسى قائلاً: “لست ناصريّاً ولا ماركسيّاً ولا متصهين؛ نعم لست إخوانيّاً، ولكنني لست أفقه من حزب النور السلفي، ولا أتقى من الأزهر أو مفتي مصر”.
وأردف قائلاً: أتفق معك في أن الإقصاء والانقلاب سياسة فاشية، ولا دخل لي بهذا، فلست السيسي ولا الببلاوي، ولا أتمنى أن أكون بحماقة البلتاجي أو غباء مرسي، وأما شرف الخصومة، فأشهد أنك شريف نبيل راق، ومن جذر أصيل وأشعر بالأمان معك، رغم أنك لا تعرف من هو أنا في حقائقه.
وأشار الموسى إلى أن كلمة “أيها الليبراليون” تهمة أدعوك أن تعتذر من أخيك؛ لأنها لا تصفه، وأدعوك يوماً لحياتي، لتعرف من هو أنا على حقيقته، وأما الرعب الزائف أو الرهب الخائف، كما قلت في السؤال الأخير.. ما هو منصبي؟! وماذا حصلت أنا عليه؟! ثم قابلني غداً بالبنك لأكشف لك كل شيء ثم نتباهل.
وكان الموسى قد غرد -عبر حسابه في “تويتر”- قائلاً: “اختلفت مع كُثر في حياتي، ولكن سيظل أخي الدكتور عوض القرني على رأسي، من يختلف بمروءة ويناقش بشرف ويقبل إليك بشهامة.. واضح المواقف”، ما دعا القرني إلى توجيه عدة انتقادات حادة للموسى.
علي الشهري
ليس هناك خلاف فالكل للوطن والوطن للكل
الشمري
بدأت بداية طيبة في موضوعك. و لكن ما أن بدأت تصف بعض الناس المسلمين بأشخاصهم بصفات لا تليق بأحد, فقد سقطت من عيني. لماذا تغتاب و تبهّت المسلمين في مثل هذه الكتابات؟ اما كان الاجدر ان تعمم بدون ذكر اسماء. وهل انت يالفعل كاتب صحفي؟ اشك في ذلك بعد هذه الاوصاف الذميمة التي استخدمت في مقالك.
saad
الوطن للكل وليس حكرآ على شخص .