رينارد يتحدث للإعلام عن لقاء العراق غدًا مراكز العمليات الأمنية الموحدة 911 نموذج مثالي لتعزيز الأمن والخدمات الإنسانية إغلاق 4 محال مخالفة لنظام بيع وخياطة الملابس العسكرية مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق منخفضًا عند مستوى 11859 نقطة التأمينات: احتساب مالك المنشأة آليًّا في نسبة التوطين الأفواج الأمنية تستعرض تجهيزاتها الميدانية في واحة الأمن بمهرجان الإبل ضبط مستودع يزَوّر بلد المنشأ للبطانيات وبه 33 ألف قطعة مغشوشة ضربة قوية لمهربي السموم.. القبض على 11 وضبط 198 كيلو قات في جازان أهمية كبيرة لوجود كاشف الدخان في المنشآت والمنازل شهر رمضان بعد 64 يومًا و177 يومًا تفصلنا عن فصل الصيف
اعتاد المغردون السعوديون في “تويتر”، على إنشاء أوسمة وطنية بشكل دائم، والتزموا بشكل دائم على ربط مختلف الأوسمة بوطنهم وشخصيات هذا الوطن الكبيرة، من الأحياء والأموات.
ومن ذلك الوسم الذي أنشئ حديثاً “#شخصيات_سعودية_سطرها_التاريخ”، والتي تعددت فيها الأسماء التي خلّدها التاريخ، في دواخل أبناء هذا الوطن الكبير.
كثيرة هي الأسماء في الوسم، ويعد أبرزها الملوك الذين سبق وأن وفقهم الله في قيادة هذه البلاد، ونجحوا بالسير ضمن خطة موحدة، ارتقت بالبلاد والعباد عبر دين الله والسياسات الحكيمة، كالإمام المؤسِّس الملك عبدالعزيز طيّب اللهُ ثراه، والملك سعود طيب الله ثراه.
وتعدّد كثيراً اسم الملك فيصل، بشكل يكاد يكون الأكبر في الوسم، نظراً لمواقفه الكبيرة تجاه الأمة الإسلامية.
وكذلك كان هناك تواجد لاسم الملك خالد، والملك فهد، كملكين عايش الكثيرُ عهديهما الزاهرين.
وتواجد اسم خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله، وولي عهده الأمير سلمان -حفظهما الله- كشخصيتين قدّما وما يزالا يقدمان الكثير للأمة والوطن.
وكان للأمير سلطان، والأمير نايف -رحمهما الله- تواجد في الوسم الذي حقق نسبة مشاركات عالية من أبناء الوطن.
ويصعب حصرُ الأسماء التي سطرها التاريخ في قلوب السعوديين، ولكن يبرز من الأحياء، الأمير أحمد بن عبدالعزيز، والنائب الثاني الأمير مقرن، ووزير الداخلية الأمير محمد بن نايف، ووزير الخارجية الأمير سعود الفيصل، ورئيس الاستخبارات الأمير بندر بن سلطان، وأمير منطقة مكة المكرمة الأمير خالد الفيصل، ومحمد عبده، وسامي الجابر، ومحمد نور، وأسماء أخرى.
بينما برز من الأموات -رحمهم الله- العلامة الشيخ عبدالعزيز بن باز، والعلامة الشيخ محمد ابن عثيمين، والأمير سطام بن عبدالعزيز، والدكتور غازي القصيبي، وأسماء أخرى يصعب حصرها.