عش بصحة: 6 علامات تدل على ارتفاع سكري الدم طرح تذاكر كأس السوبر الإيطالي بالرياض حائل: زوّار مهرجان وادي السلف يتخطون حاجز الـ 117 ألف زائر القبض على 3 مخالفين لتهريبهم 25 كيلوجرامًا من الحشيش المخدر التشكيل الرسمي لمنتخب مصر ضد كاب فيردي لقطات من وصول المنتخب السعودي إلى جاكرتا بالفيديو.. متحدث المرور يكشف عن خدمة جديدة زلزال بقوة 5 درجات يضرب ولاية ملاطيا وسط تركيا حرس الحدود يحبط تهريب 180 كجم من القات المخدر بجازان برئاسة الفرحان.. اللجنة الوزارية السعودية الفرنسية تناقش التعاون وتستعرض الإنجازات
سافر المصورُ الفرنسي “إريك لافورجي” إلى مخيمات اللاجئين بالقرب من مدينة أربيل في كردستان العراق ليصور أجمل العيون الكردية السوداء والزرقاء الواسعة المعبرة.
وكان الهدفُ من تصوير تلك الوجوه الجميلة ليس فقط تسليط الضوء على الجمال ولكن لتسليط الضوء على وضع هؤلاء النازحين على الحدود بين سوريا وكردستان هرباً من الأزمة السورية المستعرة التي أودت بحياة الكثيرين.
كما ذكر التقريرُ أنّ الأكراد كانوا دوماً ضحايا صراعات المنطقة ما بين العراق وتركيا وإيران ومؤخراً سوريا، والحياة في مخيم اللاجئين ليست سهلة أبداً، ومهما كانت الوجوه جميلةً فهي تخفي وراءها بؤساً وقسوة شديدة.
وعن تلك العيون الواسعة الزرقاء والخضراء غير المنتشرة بين الشرق أوسطيين يفسر لافورجي ذلك بأنهم ليسوا عرباً ولكنهم مختلفون، فهم شعب عريق يعود أصله لـ3000 عام قبل الميلاد.
Nawal
سبحان الله العلي العظيم على الابداع في خلقه