إبراهيم عطيف يرثي شقيقه بقصيدة “لهيب الحزن”: أبا يَحْيِى رَحَلْتَ فَكَمْ فَقَدْنَا
الاتفاق يواصل صحوته بثنائية ضد الأخدود
في الشوط الأول.. الاتفاق يتفوق على الأخدود بهدف
عملية نوعية تحبط ترويج 486 كجم قات مخدر وتطيح بـ 15 مهربًا
غدًا.. المرور يطرح مزاد اللوحات الإلكتروني عبر منصة أبشر
جامعة الأمير سلطان تنظم معرض التوظيف 2025 بمشاركة 100 جهة حكومية وخاصة
الخلود يقلب الطاولة ويتجاوز الرياض بثلاثية
أمانة حائل تطرح عددًا من الفرص الاستثمارية
الاتفاق يبحث عن رقم غائب منذ 2011
بالتعاون مع “دراغون” العالمية.. موسم الدرعية يُطلق تجربة خيال السوق
نفى العقيدُ مالك الكردي -نائب قائد “الجيش الحر”، اليوم الثلاثاء- إجراءَ أي مفاوضات سرية مع مسؤولين من النظام السوري، مشيراً إلى أنّ “الجيش الحر” يرفض مبدأ المفاوضات “من تحت الطاولة”.
وفي تصريحات -عبر الهاتف لوكالة “الأناضول”- أوضح الكردي أنَّ الترويج لموضوع إجراء مفاوضات سرية ومن تحت الطاولة هدفها الوحيد “إيقاع الخلاف بين فصائل المعارضة العسكرية والسياسية المؤيدة أو الرافضة لتلك المفاوضات”.
وأضاف في حال كان “الجيش الحر” ينوي التفاوض، فإنه سيقوم بها بشكل علني، وبمشاركة جميع فصائل المعارضة، وبشرط وحيد هو “رحيل النظام”.
وكانت صحيفةُ “الإندبندنت” البريطانية، نشرت مقالاً للمحقق الصحفي، روبرت فيسك، يوم أمس، ذكرت فيه أنّ “الجيش الحر” يُجري محادثات سرية مع مسؤولين كبار في نظام بشار الأسد، وذلك في مبادرة لإيجاد حلّ للحرب الدائرة في البلاد منذ مارس 2011.
وبحسب المقال، فإنّ المبادرة التي نقلها ممثلان مدنيّان عن “الجيش الحر” في حلب إلى مسؤول بارز في النظام السوري بدمشق، قبل 6 أسابيع، تنص على ضرورة أن يكون هناك حوار داخلي سوري، والحفاظ على الممتلكات العامة والخاصة، وضرورة إنهاء وإدانة الصراع الأهلي الطائفي، ويجب أن يكون هذا أساساً لسوريا ديمقراطية يكون السيادة فيها للقانون.