طقس غير مستقر في تبوك والشمالية غدًا رئيس الشباب عن صفقة الحربي: بحثت عن مصلحة النادي “الفريق خسر فنيًّا”.. المنجم يكشف كواليس انتقال تمبكتي للهلال المجلس العسكري في مالي يقيل رئيس الحكومة بسبب انتقاداته مصادرة أكثر من 20 ألف رتبة وشعارات عسكرية بالرياض وغلق محلين العرب والنجوم علاقة وجود وحياة الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على استقرار هل إغلاق سخان المياه أثناء الاستحمام ضروري؟ كيف استعدت أمانة الشرقية لموسم الأمطار؟
أكد السيناتوران البارزان ضمن الحزب الجمهوري في الكونجرس الأمريكي، جون ماكين وليندسي غراهام أن العلاقات مع السعودية “تتدهور بسرعة بما يزعزع الأمن القومي الأمريكي” في حين تنغمس واشنطن في محادثات مع إيران التي اعتادت على ممارسة ذلك التكتيك.
وانتقد النائبان الأمريكيان الرئيس باراك أوباما، متهمين إدارته بـ”الفشل” وتهديد موقع أمريكا في الشرق الأوسط بعد “تخليها” عن دعم المعارضة السورية وفقدانها ثقة دول الخليج و”إسرائيل”.
وقال غراهام وماكين، في مقال نشرته صحيفة “واشنطن بوست”: “يجب على كل أمريكي أن يطّلع على ما تنشره وسائل الإعلام الكبرى، والتي تقول إن إدارة أوباما بدأت تستقيل من دورها القيادي في الشرق الأوسط، مع ما سيتركه ذلك من تداعيات على مصالح الأمن القومي الأمريكي”.
وأضاف غراهام وماكين: “ما من شيء يؤشر على هذا الفشل أكثر من تخلي الإدارة عن دعم الجيش السوري الحر وسائر قوى المعارضة المعتدلة في سوريا.. لقد تعهد الرئيس أوباما لنا شخصياً في البيت الأبيض بأن الولايات المتحدة ملتزمة بالحدّ من قدرات نظام بشار الأسد عسكرياً وزيادة قدرات المعارضة وتحويل ميزان القوى على الأرض من أجل التمهيد لحوار ينهي النزاع برحيل الأسد عن السلطة، ولكننا لم نرَ مؤشرات على احترام ذلك”.
وقال غراهام وماكين: “في الواقع، فإنّ الأسد وقواته يواصلان ترويع السوريين، بينما يستمر الدعم العسكري وتدفق المقاتلين من حزب الله وإيران، أمّا روسيا فتساعد على تدمير ترسانة الأسد الكيماوية، ولكنها تسلحه بالمقابل بالأسلحة التقليدية التي تستخدم لقتل السوريين بعشرات الآلاف”.
واستبعد النائبان المعروفان بانتقاد مواقف أوباما حيال سوريا ومصر، أيَّ نجاح لمؤتمر “جنيف 2” في الظروف الراهنة، مشيرين إلى أن التقارير الصحفية تؤكد أن دول الخليج وإسرائيل بدأت تفقد الثقة بواشنطن وبحكمة إدارتها.
its my life
بالفعل هناك حراك روسي كبير أستطاع أن يلوي الذراع الأمريكية تجاه سوريا , وها يوحي بسقوط الهيبة الأمريكية في شباك الروس, فعلاً أوباما قضى على الشخصية الأمريكية القوية وأضعفها لدرجة أن الروس وحتى إيران إستطاعوا أن يتلاعبوا بها, يجب على كل أمريكي غيور أن يوقف ما يحدث من مهازل في إدارة أوباما عند حدها,وإلا فمن يصدق أن أعظيم حليف لها وهي السعودية من بعد ما رأت من خذلان الإدارة الأمريكية تضرب بعضوية مجلس الأمن عرض الحائط كرسالة إحتجاج مدوية لتغير نمط السياسة الأمريكية.
الزوبعي
هههههه
حلوه غيور
غير معروف
ههههههههههه
اااااااااااا
هههههههههههههههه