توضيح من التأمينات بشأن نقل ملكية السجل التجاري
غرامة تصل إلى 10 ملايين ريال لمقيم حرق مخلفات عشوائية بمكة المكرمة
هيئة العقار تدرس وضع حد لارتفاع الإيجارات
طيران ناس يعايد الأطفال في أكثر من 5 مستشفيات بألف هدية
فعلة متداولة تهدد القلب وترفع ضغط الدم بنسبة 60%
حساب المواطن.. هل يلزم إرفاق عقد الإيجار حال تجديده؟
ضربة قوية لمهربي القات في جازان وعسير
1701 زيارة تفتيشية على أسواق النفع العام في الجوف
1000 موقع استشارات.. اليابان تدعم الشركات القلقة من رسوم ترامب
السعودية تسجل فائضًا تاريخيًّا لبند السفر في ميزان المدفوعات بـ49.8 مليار ريال في 2024
سطر عدد من النقاد والكتّاب السياسيين آراءهم حول رفض المملكة العربية السعودية واعتذارها عن قبول عضوية مجلس الأمن حتى يتم إصلاحه.
وقال الدكتور فهد العرابي مفكر وكاتب، رئيس مركز أسبار للدراسات والبحوث والإعلام إن موقف السعودية من عضوية مجلس الأمن فضح واقع المجلس المتخاذل المرتهن دائماً للتجاذبات السياسية بين القوى الكبرى فحسب.
من جهته أوضح محمد الحضيف أن القرار يتسم بالقوة والفاعلية، فيما لو سعت السعودية لتعزيز علاقاتها الخارجية بتحالفات إقليمية متينة، تحفظ أمنها الوطني.
وعلق الدكتور أحمد الجميعة مدير تحرير صحيفة الرياض لشؤون التحقيقات أنه قرار شجاع، وتوقيت مثالي، وتبرير منطقي، ولكن الأهم أن يبقى هم الداخل وتطلعاته وآماله ووحدته وأمنه هي الأهم.
وقال الناقد، الكاتب في صحيفة اليوم السعودية، والراية القطريه عبدالله الملحم إن هذه العضوية جاءت بمثابة إرضاء والمملكة رفضتها احتجاجاً على مواقف مجلس الأمن من قضايانا، خاصة سوريا.
ابوو ناصرر
هو قرار نادر وشجاع ويجب أن تكون السعودية عضواً دائماً نيابة عن العالمين الإسلامي والعربي.
ربما تكتفي وتركز السعودية على بعض القضايا السياسية الرئيسية خارجياًفقط؛والإلتفات على السياسة الداخلية أكثر وإصلاح الداخل ودعم أكبر للجهود المبذولة لتطوير الوزارات وتلبية حاجات المواطنين الرئيسية.