انطلاق اختبارات الفصل الدراسي الثاني في مدارس تعليم الرياض
عبدالعزيز بن سعود يستعرض مع رئيس تونس العلاقات الثنائية والتعاون الأمني
المرور: بدء المرحلة الثالثة من برنامج تنظيم دخول الشاحنات بالشرقية
ضبط خمسة أطنان من الدواجن الفاسدة بالأحساء
ضبط 3 وافدات لممارستهن الدعارة بأحد الفنادق بـ الرياض
سوق الأسهم السعودية تغلق منخفضة عند مستوى 12372 نقطة
ضبط 5 وافدين لممارستهم أفعالًا تنافي الآداب العامة بمركز مساج في جدة
“إنفاذ” يُشرف على 54 مزادًا لبيع 538 من الأصول
هيئة الطرق تبدأ في استخدام معدة المسح التصويري الرقمي المتحرك
مصرع 10 أشخاص جراء انهيار منجم ذهب غربي مالي
تباينت ردودُ الفعل الجزائرية على تصريحات الأمين العام لحزب جبهة التحرير الوطني الحاكم -عمار سعداني- والتي دعا خلالها الرئيس عبدالعزيز بوتفليقة للترشح إلى ولاية رابعة.
وبرزت أصواتٌ داعمة من الأحزاب الحليفة للجبهة، فيما نددت حركةُ النهضة الجزائرية الإسلامية بما وصفته بـ”فلكلور العهدة الرابعة”.
وقال عمار سعداني -الأمين العام لحزب جبهة التحرير الوطني- إن دعوة بوتفليقة للترشح مجدداً “راجعة إلى الحصيلة الإيجابية التي حققها الرئيس منذ توليه مقاليد الحكم سنة 1999 وكذلك إلى ما قبلها حينما كان يشغل منصب وزير الخارجية”.
وأعلن ميلود شرفي -رئيس الكتلة البرلمانية للتجمع الوطني الديمقراطي- أن حزبه “يساند مواصلة تنفيذ البرنامج التنموي الذي أقره رئيس الجمهورية السيد عبدالعزيز بوتفليقة”. الذي غاب عن المشهد لأسابيع بعد وعكة صحية أدت إلى موجة من الشائعات في البلاد.
في المقابل قال فاتح ربيعي -الأمين العام لحركة النهضة الجزائرية- إنّ الجزائر “تعيش حالة فلكلور لتحالف وهمي للعهدة الرابعة” متهماً السلطات بتفتيت التيار الإسلامي وضرب التيار العلماني أيضاً.
وأضاف ربيعي، إنّ النهضة وقفت ضد عدم تحديد سقف للولايات الرئاسية مضيفاً: “وقفنا ضد فتح العهدات ولا زلنا عن قناعة سياسية وواقعية وعلمية؛ لأننا ندرك أن المناصب العليا السيادية لا يمكن لشخص أن يعطي أكثر من عهدتين، لقد استنفذ أغراضه ولا يمكن لأي شخص أن يخرج من دائرة السنن الكونية لطاقة الانسان المحدودة”.