مانشستر يونايتد يسقط بثلاثية ضد بورنموث ترقية نظام الترميز الجمركي إلى 12 رقمًا لتعزيز الدقة والربط التقني نتائج السعودية ضد البحرين في كأس الخليج منتخب العراق يعبر اليمن بهدف مركز الملك سلمان للإغاثة يوزع 175 ألف ربطة خبز شمال لبنان المنتخب السعودي لا يخسر في مباراته الافتتاحية بالكويت توضيح من التأمينات بشأن صرف مستحقات الدفعة الواحدة العقيدي أساسيًّا في تشكيل السعودية ضد البحرين الشوكولاتة الساخنة أكثر صحة من خلال استبدال بعض مكوناتها إستاد جابر الأحمد جاهز لمباراة الأخضر والبحرين
تباينت ردودُ الفعل الجزائرية على تصريحات الأمين العام لحزب جبهة التحرير الوطني الحاكم -عمار سعداني- والتي دعا خلالها الرئيس عبدالعزيز بوتفليقة للترشح إلى ولاية رابعة.
وبرزت أصواتٌ داعمة من الأحزاب الحليفة للجبهة، فيما نددت حركةُ النهضة الجزائرية الإسلامية بما وصفته بـ”فلكلور العهدة الرابعة”.
وقال عمار سعداني -الأمين العام لحزب جبهة التحرير الوطني- إن دعوة بوتفليقة للترشح مجدداً “راجعة إلى الحصيلة الإيجابية التي حققها الرئيس منذ توليه مقاليد الحكم سنة 1999 وكذلك إلى ما قبلها حينما كان يشغل منصب وزير الخارجية”.
وأعلن ميلود شرفي -رئيس الكتلة البرلمانية للتجمع الوطني الديمقراطي- أن حزبه “يساند مواصلة تنفيذ البرنامج التنموي الذي أقره رئيس الجمهورية السيد عبدالعزيز بوتفليقة”. الذي غاب عن المشهد لأسابيع بعد وعكة صحية أدت إلى موجة من الشائعات في البلاد.
في المقابل قال فاتح ربيعي -الأمين العام لحركة النهضة الجزائرية- إنّ الجزائر “تعيش حالة فلكلور لتحالف وهمي للعهدة الرابعة” متهماً السلطات بتفتيت التيار الإسلامي وضرب التيار العلماني أيضاً.
وأضاف ربيعي، إنّ النهضة وقفت ضد عدم تحديد سقف للولايات الرئاسية مضيفاً: “وقفنا ضد فتح العهدات ولا زلنا عن قناعة سياسية وواقعية وعلمية؛ لأننا ندرك أن المناصب العليا السيادية لا يمكن لشخص أن يعطي أكثر من عهدتين، لقد استنفذ أغراضه ولا يمكن لأي شخص أن يخرج من دائرة السنن الكونية لطاقة الانسان المحدودة”.