القمر يطل على سكان الكرة الأرضية بـ التربيع الأخير فما هو؟ نجوم الأخضر لـ”المواطن”: نعد الجماهير بالأفضل مركز الملك سلمان للإغاثة يوزّع 641 سلة غذائية في عدن ولحج ريف: صدور نتائج الأهلية نهاية كل شهر ميلادي شروط تحمل الدولة لضريبة التصرفات العقارية إصابة وأضرار مادية إثر اصطدام حافلة في مكة المكرمة المنتخب السعودي يخسر افتتاحية كأس الخليج للمرة العاشرة ضبط 5927 دراجة آلية مخالفة خلال أسبوع رينارد: أتحمل مسؤولية هذه المباراة والدوسري رغب بالمشاركة طريقة إصدار وطباعة واستعراض بيانات رخصة القيادة عبر أبشر
وجهت منظمة العفو الدولية نداء إلى السلطات الايرانية بالامتناع عن إعادة تنفيذ حكم الاعدام في حق مهرب مخدرات بقي على قيد الحياة رغم قضائه 12 دقيقة معلقا في حبل المشنقة.
ودعا فيليب لوثر مدير برنامج الشرق الأوسط وشمال إفريقيا في منظمة العفو الدولية إلى “وقف عملية شنق الرجل الذي نجا من الإعدام في المرة الأولى”.
وقال لوثر إن احتمال أن يواجه هذا الرجل الشنق للمرة الثانية بعد مروره في هذه المحنة لمرة سابقة “يعكس قساوة ولا إنسانية عقوبة الموت”.
وكانت السلطات الإيرانية قد أصدرت ونفذت حكم الإعدام بحق علي رضا البالغ من العمر 37 عاما.
وبعد أن ظل معلقا على حبل المشنقة 12 دقيقة كاملة، أعلن الأطباء وفاته رسميا وأرسلت جثته إلى المشرحة لكي يصار إلى دفنها.
غير أن المفاجأة كانت في اليوم التالي عندما اكتشفت أسرته التي جاءت لاستلام جثته من مشرحة السجن أنه لا يزال يتنفس، فكانت لحظة الدهشة الممزوجة بالفرح من طرف ابنتيه.
وبينما يرقد الرجل حاليا في مستشفى تحت حراسة مشددة، قررت السلطات الايرانية انتظار تحسن صحته بالكامل لإعدامه مرة أخرى، حسب ما أوردته صحيفة إيرانية.
ويرى القضاء الإيراني أنه “صدر بحقه حكم بالموت وليس بالشنق، وبالتالي يجب أن يتم إعدامه مجددا”، غير أن ناشطين في حقوق الإنسان يصرون على ضرورة عدم إعدامه مجددا والتماس العفو عنه.
وقد تفاعلت مواقع التواصل الاجتماعي مع هذا الخبر، وعبّر عدد من المغردين عن اندهاشهم لقدرة الرجل على الصمود في حبل المشنقة، فيما انخرط مغردون آخرون في الحملة التي تطالب سلطات طهران بعدم تنفيذ حكم الإعدام مرة أخرى حتى لا يكون المدان “أول حالة إعدام لمرتين في التاريخ”.
فهد
ﻻحول وﻻ قوة إلا بالله العلي العظيم.
كتب له حياة جديدة.
محمدالمهدي
اتقوالله ولاتعاقبوه مرتين علي جريمةواحدة
ابو حمد
لم تحن ساعته اعطوه فرصة,,, فربما اراد الله سبحانه وتعالى له التوبة