وفاة الفنانة إيناس النجار متأثرة بانفجار المرارة
الوزير الإبراهيم: الإجراءات الجديدة من ولي العهد ستوفر حلولًا سريعة لمواجهة تحديات العقار السكني
أمطار ورياح شديدة وسيول على الباحة حتى الثامنة
الصومال.. عملية عسكرية ضد الشباب الإرهابية في جوبا
حماس وتراث.. العرضة في صدارة الفنون الشعبية لأهالي الباحة احتفالًا بعيد الفطر
90 فعالية مجهزة بالكامل على مستوى منطقة الرياض خلال العيد
أكثر من 122 مليون قاصد للحرمين الشريفين في شهر رمضان 1446
5 خطوات تساعد على تعديل أوقات النوم بعد رمضان
ارتفاع أسعار الذهب اليوم إلى أكثر من 3100 دولارٍ للأوقية
ضبط 5361 دراجة آلية مخالفة خلال أسبوع
دافع رئيس لجنة الاستخبارات في مجلس النواب الأمريكي، مايك روجرز، بشدة عن إجراءات التجسس التي تقوم بها أجهزة الأمن الأمريكية في أوروبا، قائلا إنها تبقي حلفاء الولايات المتحدة “في أمان” مضيفا أن الشعب الفرنسي كان ليشكر الولايات المتحدة ويحتفل فرحا لو علم بحقيقة ما تفعله.
وقال روجرز، في مقابلة مع CNN عبر برنامج “حالة الاتحاد” إن ما قُدم للجمهور الأمريكي من معلومات عن عمليات التجسس على أقرب حلفاء أمريكا لا يعكس حقيقة الأمر مضيفا أن المعلومات التي تجمعها الولايات المتحدة تبقي الفرنسيين في أمان.
وأوضح روجرز: “لو علم المواطنون الفرنسيون بشكل محدد طبيعة العمليات لكانوا احتفلوا بفتح زجاجات الشمبانيا.. القول بأننا نلاحق بعضنا البعض لمعرفة ما هو قانوني من أجل حماية أمننا القومي أمر غير محق.”
واتهم روجرز وسائل الإعلام الأوروبية، وتحديدا صحفية لوموند الفرنسية ومجلة ديرشبيغل الألمانية بإساءة استخدام المواد التي سربها الموظف السابق في جهاز الأمن القومي الأمريكي، إدوارد سنودن، حول عمليات التجسس الأمريكية مضيفا: “هذه كانت عملية لمكافحة الإرهاب ولم تتعلق بالمواطنين الفرنسيين” ردا منه على تقارير لوموند حول اعتراض الولايات المتحدة لأكثر من سبعين مليار مكالمة في فرنسا.
ودعا روجرز الدول الحليفة للولايات المتحدة إلى الانشغال بمراجعة عمل أجهزتها الأمنية وخططها التجسسية التي قال إنها تفتقد للفعالية والرؤية الثاقبة مضيفا: “أعتقد أننا بحاجة إلى هيكلية أفضل للمراقبة في أوروبا، وأظن أنه يجب إخطارهم بما تفعله أجهزتهم الأمنية وما تعجز عن فعله.”
ولفت روجرز إلى أن قرار إجراء عمليات تجسس على الاتصالات يُتخذ في الولايات المتحدة بعد مراجعات دقيقة، بخلاف ما هو الحال عليه في دول أوروبية.