وصول الطائرة الإغاثية السعودية الرابعة إلى مطار دمشق خطيب المسجد الحرام: خالفوا هواكم واجتهدوا في ضبط العادات بضوابط الشرع إحباط 3 محاولات لتهريب أكثر من 220 ألف حبة محظورة في مركبات وحقيبة ملابس جهود مكثفة لخدمة ضيوف الرحمن في يوم الجمعة خطوات تساعد على النوم الهادئ المدني: لا تتهاونوا في إرشادات السلامة عند استخدام وسائل التدفئة مكة وجدة الأعلى حرارة اليوم وطريف وعرعر 1 تحت الصفر ارتفاع أسعار الذهب اليوم في السعودية أول ظاهرة فلكية في 2025 بسماء السعودية الليلة مغادرة الطائرة الإغاثية السعودية الرابعة لمساعدة الشعب السوري
افتتحت إمارة دبي الأحد مبنى المسافرين الجديد في مطار آل مكتوم الدولي في دبي- ورلد سنترال، ما يعد بداية مرحلة جديدة من النمو والتطور، وذلك بالتزامن مع ترسخ مكانة المطار كمركز عالمي للشحن الجوي.
ويعتبر المطار الجديد، المنصة المتكاملة الأولى للنقل متعدد الوسائط في المنطقة، الذي يربط بين الخدمات الجوية، والبحرية، والبرية، وذلك من خلال موقعه على مقربة من ميناء جبل علي ومنطقة جبل علي الحرة.
ومن المقرر أن يصبح المطار أكبر مطار بالعالم بطاقة استيعابية تبلغ 160 مليون مسافر، و12 مليون طن من الشحنات سنوياً.
وكانت مؤسسة مطارات دبي قد أطلقت عمليات الشحن في مطار آل مكتوم الدولي في عام 2010 في إطار المرحلة الأولى من المشروع العملاق، حيث بدأت 36 شركة للشحن الجوي بتسيير عملياتها في المطار.
وبلع حجم الشحن الجوي في المطار 102929 طناً في الأشهر الستة الأولى من العام الحالي، فيما بلغ حجم الشحن الجوي خلال الربع الثاني من العام الحالي 48955 طناً.
وارتفعت الحركة الجوية في مطار آل مكتوم الدولي بنسبة 37 في المائة خلال الأشهر الستة الأولى من العام الحالي، لتصل إلى 10237 رحلة جوية بالمقارنة مع 7474 رحلة في النصف الأول من عام 2012.
كما زادت الحركة الجوية خلال الربع الثاني من العام الحالي بنسبة 35 في المائة إلى 6133 رحلة بالمقارنة مع 3961 رحلة في الربع الثاني من عام 2012.
وكانت مؤسسة مطارات دبي قد أطلقت عمليات الطيران العام في مطار آل مكتوم الدولي في 28 أبريل عام 2011، حيث كانت شركة الفطيم للخدمات أولى الشركات التي تعمل انطلاقاً من المطار. وجاء إطلاق العمليات عقب منح الهيئة العامة للطيران المدني الموافقات الضرورية للمطار في 24 شباط/ فبراير عام 2011.
وتتضمن المرحلة الأولى من مطار آل مكتوم الدولي في دبي، مدرجاً واحداً قادراً على استيعاب أضخم الطائرات، ومبنى للمسافرين تبلغ طاقته الاستيعابية سبعة ملايين مسافر سنوياً، ومبنى للشحن تبلغ طاقته الاستيعابية، 250 ألف طن من البضائع سنوياً، وبرج مراقبة جوية بارتفاع 92 متراً.
ومن المقرر أن يضم المطار لدى اكتمال العمل به، خمسة مدرجات متوازية. وتقدر التكاليف الإجمالية لتطوير المشروع نحو 32 مليار دولار.
سميران
النجاح في تواصل
الحربي
سبحان الله في تصميم للتطوير بلدهم
rashed
مقارب لمطار القيصومة عندنا