تدشين 9 مسارات جديدة ضمن شبكة حافلات المدينة غدًا
طيران ناس يطلق النسخة الثانية من برنامج عدسة ناسنا
ضبط مقيم استغل الرواسب في الشرقية
مبادرة طريق مكة تطلق رحلتها الأولى من كراتشي
ضبط وافد لممارسته أفعالًا تنافي الآداب العامة في أحد مراكز المساج
حساب المواطن: 5 حالات لرفض الزيارة الميدانية
جاهزية الخطة التشغيلية لإرشاد الحافلات الناقلة لحجاج الخارج بالعاصمة المقدسة
السعودية تعرب عن قلقها بشأن التوتر بين الهند وباكستان وتدعو لحل الخلافات بالدبلوماسية
جزيرة المرجان وجهة سياحية تستهوي أهالي وزوار جازان
طقس عسير غير مستقر حتى المساء.. أمطار وصواعق ورياح
سافر المصورُ الفرنسي “إريك لافورجي” إلى مخيمات اللاجئين بالقرب من مدينة أربيل في كردستان العراق ليصور أجمل العيون الكردية السوداء والزرقاء الواسعة المعبرة.
وكان الهدفُ من تصوير تلك الوجوه الجميلة ليس فقط تسليط الضوء على الجمال ولكن لتسليط الضوء على وضع هؤلاء النازحين على الحدود بين سوريا وكردستان هرباً من الأزمة السورية المستعرة التي أودت بحياة الكثيرين.
كما ذكر التقريرُ أنّ الأكراد كانوا دوماً ضحايا صراعات المنطقة ما بين العراق وتركيا وإيران ومؤخراً سوريا، والحياة في مخيم اللاجئين ليست سهلة أبداً، ومهما كانت الوجوه جميلةً فهي تخفي وراءها بؤساً وقسوة شديدة.
وعن تلك العيون الواسعة الزرقاء والخضراء غير المنتشرة بين الشرق أوسطيين يفسر لافورجي ذلك بأنهم ليسوا عرباً ولكنهم مختلفون، فهم شعب عريق يعود أصله لـ3000 عام قبل الميلاد.
Nawal
سبحان الله العلي العظيم على الابداع في خلقه