توضيح من التأمينات بشأن إكمال مدة المعاش ترتيب دوري روشن قبل انطلاق الجولة الـ14 مركز الملك سلمان للإغاثة يوزّع قسائم شرائية في إدلب برشلونة يتأهل إلى نهائي السوبر الإسباني بجدة بدء إيداع حساب المواطن لشهر يناير شاملًا الدعم الإضافي نيدفيد مديرًا رياضيًّا للشباب رسميًّا ابقوا في أماكن آمنة.. المدني يحذر من استمرار الأمطار الرعدية حتى الأحد الاتحاد يعلن إعارة طلال حاجي توكلنا يتيح معرفة التمويل المناسب من بنك التنمية الاجتماعية تصرف خاطئ من المطلقين يهدد سلوك الأبناء الاجتماعي والنفسي
ذكرت صحيفة “لوموند” الفرنسية أن وكالة الأمن القومي الأمريكية “أن أس أي” تجسست على دبلوماسيين فرنسيين في واشنطن والأمم المتحدة.
وحصلت الصحيفة على وثائق تثبت استخدام برنامج مراقبة متطور يعرف باسم جيني، من قبل وكالة “أن أس أي”.
ويعتقد أن جواسيس أمريكيين يخترقون شبكات أجنبية، باستخدام برنامج مراقبة وتجسس متطور، يخترق ملايين الأجهزة.
وتأتي الأخبار بعد أيام من أنباء ترددت عن تنصت الأمريكيين على ملايين المكالمات في فرنسا.
وأشارت “لوموند” في تقريرها إلى أن الجواسيس الأمريكيين يقومون بتثبيت برامج تنصت عن بعد في أجهزة حاسوب في الخارج، بما فيها أجهزة سفارات أجنبية.
وقالت إن مثل هذه البرامج ثبتت في أجهزة حاسوب بسفارة فرنسا في واشنطن، وفي جهاز حاسوب تابع للبعثة الفرنسية في الأمم المتحدة.
وتضيف الصحيفة أن الولايات المتحدة خصصت عام 2011 ميزانية قيمتها 652 مليون دولار لتوفير برامج التجسس، وشملت العملية عشرات الملايين من الأجهزة، في ذلك العام.
وتبين وثيقة مؤرخة عام 2010 أن معلومات سرقت من أجهزة حاسوب لسفارات أجنبية سمحت لواشنطن بمعرفة مواقف أعضاء في مجلس الأمن من العقوبات على إيران قبل الإعلان عنها.