ضبط شخص أثار الفوضى وأعاق عمل الأمن في إحدى الفعاليات برماح وظائف شاغرة لدى وزارة الطاقة وظائف شاغرة في الشؤون الصحية بالحرس الوطني اللجنة الطبية بمهرجان الملك عبدالعزيز للإبل تكشف عن حالات عبث الجامعة الإسلامية تُدشن المنصة الإلكترونية للمجلات العلمية وظائف شاغرة بـ فروع شركة جوتن جامعة طيبة بالمدينة المنورة تسجل براءتي اختراع علميتين قبول طلب تقييد دعويين جماعيتين من أحد المستثمرين ضد تنفيذيين بإحدى الشركات بيان الاجتماع الاستثنائي للمجلس الوزاري الخليجي: ندعم سيادة سوريا ولبنان وندين العدوان الإسرائيلي القبض على المطرب الشعبي حمو بيكا في القاهرة
وصفت ردود الفعل المختلفة الصادرة عن دول مجلس الأمن الدولي القرار السعودي برفض مقعدها في المجلس بالمفاجئ.
وأعلن الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون اليوم الجمعة أن السعودية لم تبلغ الأمم المتحدة بعد بشكل رسمي رفضها تسلم مقعدها في مجلس الأمن.
وقال بان كي مون في تصريح صحافي من نيويورك إن الاستبدال المحتمل للعربية السعودية في المجلس “قرار يعود إلى الدول الأعضاء”، إلا أن الأمم المتحدة “لم تتلق بعد بلاغاً رسمياً بهذا الشأن”.
من جانبه قال سفير غواتيمالا لدى دخوله مجلس الأمن غيرت روزنتال “كان يتعين عليهم التفكير في الأمر قبل الانتخاب”.
وأوضح مساعد المندوب البريطاني الدائم بيتر ويلسون “ما زلنا نحاول أن نعرف ماذا يريدون (السعوديون) أن يقولوا”.
وصرح السفير الأسترالي غاري كوينلان “بأنها مفاجأة كبيرة جداً”، فيما رفضت السفيرة الأمريكية سامنتا باور الإدلاء بأي تعليق.
من ناحيته أوضح السفير الفرنسي جيرار أرو “نحتاج إلى وقت لنقدر عواقب” القرار السعودي.
وفي إشارة إلى الانتقادات الحادة للمملكة لعجز المجلس عن إيجاد حل للأزمة السورية، قال: “نعتقد أن السعودية قدمت على الأرجح مساهمة إيجابية جداً في مجلس الأمن لكننا نتفهم أيضاً إحباطها”.
وأضاف: “صحيح أن المجلس كان عاجزاً عن التحرك طوال أكثر من سنتين”، لكن اعتبر أنه “من المبكر جداً القول” ما إذا كانت الرياض ستغير رأيها. وأما السفير الباكستاني مسعود خان فقال “يجب أن نتصل بهم لنعرف لماذا اتخذوا هذا القرار، مضيفاً “لا أعرف إذا كنا نستطيع إقناع السعودية بشغل مقعدها” في المجلس.
من جانبها انتقدت روسيا الجمعة القرار “غير المسبوق” للرياض، زاعمة أن الحجج التي قدمت في هذا الإطار في خضم الأزمة السورية “غريبة جداً”.