عبدالعزيز بن سعود يكشف تفاصيل لقائه مع ولي العهد بعد قرار السماح للمرأة بقيادة السيارة
سوق الأسهم السعودية تغلق منخفضة عند مستوى 11745.63 نقطة
23 مدرسة بتعليم الباحة تحصد التميز في نتائج التقويم المدرسي
الزكاة تدعو المنشآت الخاضعة للضريبة الانتقائية إلى تقديم إقراراتها عن شهري يناير وفبراير
مشروع الأمير محمد بن سلمان يُبقي مآذن مسجد أم زرينيق الأسطوانية شامخة
الشؤون الإسلامية تُطلق حملة “وإن قل” في نسختها الثانية
لقطات لهطول أمطار متوسطة على سكاكا وضواحيها
وزارة الصناعة والثروة المعدنية تنفذ 1,191 زيارة ميدانية على المنشآت الصناعية
أمانة القصيم تطرح فرصة استثمارية لإنشاء وتشغيل وصيانة وترميم مصنع بلاستيك
الأرصاد تحذر من انعدام مدى الرؤية الأفقية على الباحة
استجابت وزارة الخدمة المدنية لاستفسارات المواطنين والمواطنات، حول ما أثير –مؤخراً- في موقع التواصل الاجتماعي “تويتر” وبعض المنتديات ووسائل الإعلام الإلكترونية والورقية، من تلقي بعض المواطنين والمواطنات، اتصالات هاتفية من أشخاص يدّعون أنهم موظفون بهذه الوزارة، ويوهمونهم بأنه تم تعيينهم، وأحياناً يبعثون لهم برقم وتاريخ قرار تعيينهم أو صور منه.
وأوضح المتحدث الرسمي لوزارة الخدمة المدنية -عبدالعزيز الخنين- أنه ورد لوزارة الخدمة المدنية إخباريات عدة -من بعض المواطنين والمواطنات- تفيد بأنهم تلقوا اتصالات هاتفية من أشخاص يدّعون أنهم موظفون بالوزارة، ويطالبون بمعلومات عن المتصل عليهم بهدف تعيينهم، ويطلبون مبالغ مالية.
وأكد الخنين، أن وزارة الخدمة المدنيّة لا تتواصل مع المرشحين من خلال الاتصال المباشر أو الرسائل النصية من أرقام هواتف محمولة، إنما من خلال وسائل الإعلام والموقع الإلكتروني أو الرسائل النصية من حسابها الرسمي فقط، وأيّ اتصال يخرج عن ذلك ليس للوزارة علاقة به.
وأشار المتحدث الرسمي للوزارة، أن حصول “منتحل” صفة موظف الخدمة المدنية على اسم وهاتف المواطن أو المواطنة، لا يعني أنها مستخرجة من برنامج التوظيف “جدارة” بدليل طلبه معلومات؛ كرقم السجلّ المدنيّ والشهادة والتخصص، وغيرها من المعلومات الشخصيّة، مضيفاً أن قرار التعيين لا يصدر من وزارة الخدمة المدنيّة، إنما من الجهة التي سيعمل بها المرشح، وذلك بعد استكمال الإجراءات النظامية كلها، ومنها إجراء الكشف الطبيّ.
وأضاف أن وزارة الخدمة المدنية قد لاحظت وجود نشاط متزايد في هذا المجال، من خلال ما يردها من المواطنين والمواطنات، وما أشير إليه أعلاه، ولذا فإنها تؤكد على عدم الاستجابة لتلك الاتصالات أو الرسائل، وتحقيق المواطنة الصالحة، بالمبادرة للإبلاغ عن هؤلاء المحتالين بأقسام الشرطة بالمنطقة المتواجدين بها.